“ماجي” تطلق أصناف شوربة مخصصة للأطفال محضرة حصرياًمن مكونات مطابقة لمعايير مبادرة “مكونات من مطبخي”
انطلاقاً من التزامها الراسخ بتقديم خيارات شهية وصحية للأفراد والعائلات، تقدم “ماجي” أحدث منتجاتها التي تتوافق مع معايير مبادرتها “مكونات من مطبخي” وتضم أصناف شوربة محضرة خصيصاً للأطفال من مكونات يألفونها ويحبونها وعادة ما تتوفر في خزانة المطبخ.
وللمرة الأولى على الإطلاق، تتوفر شوربة “ماجي” الطبيعية بالكامل والغنية بالألياف ومنخفضة الصوديوم للأطفال بصنفين مختلفين: “شوربة كريمة البطاطا” و”شوربة الدجاج والمعكرونة”، لتجربة مشبعة ومفعمة بالمرح في آن معاً.
تم تحضير الصنفين الجديدين بالتوافق مع الإرشادات الغذائية الدولية الصارمة المتعلقة بتغذية الأطفال، وثلثهما من الخضراوات الطبيعية مع المعكرونة بأشكال الحيوانات المرحة لتضفي على وجباتهم مزيداً من البهجة والسرور.
وفي هذا السياق، قالت سارة كنعان، مديرة التغذية والصحة والعافية في نستله الشرق الأوسط: “انطلاقاً من حضورها الراسخ في حياة الكثيرين على مدار عقود طويلة، تعمل ’ماجي‘ في إطار التزامها الدائم بالتشجيع على اتباع العادات الغذائية الصحية بين العائلات والأطفال حول العالم. ويأتي ابتكار الشوربات الجديدة في إطار التزامنا تجاه المستهلكين في المنطقة تحت مظلة مبادرة ’نستله أجيال سليمة‘ والتي تنص على إضافة ثلاثة منتجات جديدة سنوياً من مكونات محضرة خصيصاً لتلبية احتياجات الأطفال الغذائية”.
وعلاوة على تبسيط كامل مكونات منتجاتها الغذائية لتمكين المستهلكين من معرفة كافة العناصر المذكورة على ملصقات منتجاتها، تعمل “ماجي” أيضاً على إضافة الخضراوات والحبوب والبقول وغيرها من العناصر المغذية لمنتجاتها، سعياً إلى تحقيق هدفها بإحداث تحول كامل في مجموعة منتجاتها بحلول العام 2020 لتتضمن فقط مكونات يجدها المستهلكون في خزانة مطابخهم.
وأضافت سارة: “يتمثل التحدي الدائم في تقبل الأطفال للمنتجات المغذية وتناولها بشهية، ولهذا بادرنا إلى ابتكار وصفاتنا بطريقة تجعل منها وجبة مغذية وشهية ومسليّة في آن معاً”.
وكانت “نستله” قد أطلقت المبادرة العالمية “نستله أجيال سليمة” في مطلع العام الجاري بهدف مساعدة 50 مليون طفلٍ على عيش حياة أكثر صحة وعافية بحلول العام 2030. وتتضمن المبادرة التزاماً بتسريع دفة التحول في محفظة منتجات “نستله” من الأطعمة والمشروبات على مستوى العالم، عبر إضافة المزيد من الفواكه والخضراوات والحبوب الغنية بالألياف والمغذيات الدقيقة، إلى جانب مواصلة تقليص كميات السكريات والملح والدهون المشبعة. وعلاوة على ذلك، تنص المبادرة على تقديم قوائم مكونات أكثر بساطة ووضوحاً، وتوفير المزيد من الخيارات العضوية والطبيعية.