طابعة إعادة النقل من إتش آي دي جلوبال لتخصيص بطاقة الهويّة هي الأولى من نوعها التي تحصل على ترخيص جرين سيركل

أعلنت اليوم شركة “إتش آي دي جلوبال”، الشركة الرائدة عالميّاً والمتخصّصة في مجال حلول الهويّة الموثوقة، أنّ الطابعة/أداة فك التشفير عالية الدقة “إتش آي دي فارجو إتش دي بيه 6600” تعتبر الحلّ الأوّل والوحيد لطباعة إعادة النقل من أجل تخصيص بطاقات الهويّة الحاصلة على ترخيص “جرين سيركل”. ويتيح تصميم الطابعة الفعال من ناحية الطاقة للمستخدمين توفير آلاف الدولارات على صعيد تكاليف الطاقة السنويّة للمشاريع الكبرى التي تشمل الكثير من الطابعات.

وتحقّق طابعة “إتش دي بيه 6600” فعاليّة الطاقة الثوريّة بالاستفادة من تصميم يقدّم أيضاً أكبر سرعات الإنتاجية الإجمالية وأوقات أقصر إلى أن يتم طباعة أوّل بطاقة. وتتحسّن الاستدامة بشكلٍ أكبر من خلال وحدة تصفيح اختياريّة بالبلاستيك من دون نفايات تخفض بدرجة كبيرة المنتجات الثانويّة للنفايات التي تولدها الطابعات الأخرى. وتساهم الوحدة بخفض التكاليف الاستهلاكيّة حوالي النصف للبطاقات المطبوعة والمغلفة بصفائح بلاستيكيّة.

وقال كريج ساندنس، نائب الرئيس ومدير عام حلول الإصدار الآمن لدى “إتش آي دي جلوبال”، في هذا السياق: “من خلال دمج تقنيّة التحول من وضع الاستعداد إلى وضع التشغيل على الفور (المعروفة بـ “إنستانت-أون”) ’آي أون‘التي تنتظر الحصول على براءة اختراع مع تصميم ابتكاري يسمح بعمليات طباعة الأفلام بالتزامن مع عمليات إعادة نقل البطاقات، قمنا بابتكار إحدى الحلول الأسرع في العالم، في حين تمكنا أيضاً من إلغاء الحاجة إلى تدفئة النقل المستمرّ. وسمح لنا هذا التطوّر بتحقيق فعاليّة للطاقة هي الأفضل ضمن فئتها تمّ حاليّاً الموافقة عليها بشكلٍ مستقلّ من خلال برنامج الترخيص ’جرين سيركل‘”.

هذا وتقوم الطابعة “إتش آي دي فارجو إتش دي بيه 6600” من الجيل السادس من “إتش آي دي جلوبال” بإنقاص الوقت اللازم لطباعة أوّل بطاقة هويّة إلى النصف بالمقارنة مع الكثير من البدائل، بالتزامن مع مضاعفة الإنتاجية الإجمالية وصولاً إلى 230 بطاقة في الساعة. يسهّل الخدمة أيضاً ويجعل الاستعمال أكثر مرونة عبر نطاق أوسع من التطبيقات، وتنخفض تكلفة التشغيل مع تكلفة منخفضة للطباعة لكلّ بطاقة. ويقدّم حلّ الطباعة دقّة فعليّة تبلغ 600 نقطة لكل بوصة مع تسجيل للوحة الألوان الدقيقة لنصوص أكثر تحديداً، وحدود أكثر وضوحاً للرقم التسلسلي، وألوان أكثر حيويّة من المنتجات التي تلجأ إلى تقنيّات التردد، وتكون قادرة فقط على تقريب جودة الصورة.