صندوق بينينغتون يعلن عن تعيين يوسف ياسين كمستشار استثماري في جنوب إفريقيا
السيد ياسين هو اختصاصي في الاستثمار المالي يتمتع بخبرة تزيد عن 12 عاماً في جنوب إفريقيا. يتخصص صندوق “بينينغتون” في تقديم فرص استثمارية لمشاريع بحرية آسيوية بأقل كلفة ضريبية ممكنة للعملاء الدوليين. سيقدم كل من يوسف ياسين وصندوق “بينينغتون” الآن تجربتهما في المشاريع البحرية إلى الأفراد من أصحاب الثروات الضخمة في جنوب أفريقيا، والمستثمرين من المؤسسات والمستشارين.
لمحة عن “بينينغتون”:
“بينينغتون” هو صندوق تحوط خاص آسيوي مسجل، وليس صندوق المؤشرات المتداولة، يعمل على تلبية الاحتياجات المالية المعقّدة والشاملة لأصحاب الثروات الضخمة والمستثمرين من المؤسسات. تأسس “بينينغتون” عام 1998، ويخضع لقيادة متخصصين يتمتعون بخبرة واسعة في إدارة فرص الاستثمار المتنوعة. يقدم “بينينغتون” خدماته إلى المستثمرين الناجحين من خلال تزويدهم بالمشورة الموضوعية، والاستراتيجية، والخدمات الاستثمارية لتحقيق عوائد مرتفعة باستمرار.
يدخل كل من صندوق “بينينغتون” وشركة “بينينغتون ترايدنج” إلى سوق جنوب إفريقيا بقيادة المؤسسين المشاركين الخبيرين جون بينينغتون وتشارلز بينينغتون. تخصص “بينينغتون” في برنامجه “الجسر نحو آسيا” (“بريدج-تو- إيجيا”) على مدى أكثر من 20 عاماً، وعرض فرص استثمارية تقليدية لمشاريع بحرية غير خاضعة للضرائب للعملاء الأوروبيين والشرق أوسطيين الذين يرغبون في إضافة فرص نمو آسيوية إلى حافظاتهم الاستثمارية. ويقدم صندوق “بينينغتون” الآن تجربته في المشاريع البحرية إلى الأفراد من أصحاب الثروات الضخمة في جنوب أفريقيا، والمستثمرين من المؤسسات والمستشارين.
يمتلك “بينينغتون” وجهتين مختلفتين، الجانب التداولي والجانب التمويلي. تدير “بينينغتون ترايدنج” مجموعة واسعة من التداولات والخدمات، بما في ذلك منصة التداول المدارة الفريدة من نوعها (“إم تي بيه”). تعد صناديق “بينينغتون” أكثر تحفظاً وتقدم خدمات الصناديق الاستثمارية التقليدية.
وخلال الأعوام الأخيرة، ركّز “بينينغتون” على نحو متزايد على الأسواق عالية النمو، بما في ذلك السلع والعقارات.
أما الذي يميز صندوق “بينينغتون” عن غيره فهو مجموعة المستشارين والمحللين العاملين لديه. إذ يمتلكون سجلاً حافلاً من التنبؤات بدقة التحركات في السوق، وخاصة في أسواق الطاقة والمعادن الثمينة. وتتمثل استراتيجية “بينينغتون” في مساعدة العملاء على إنشاء حافظة نمو عالية القيمة وطويلة الأجل قائمة على سلسلة من التداولات قصيرة الأجل، خاصةً في قطاعات النفط والذهب والأسهم ذات الصلة والسلع والخيارات الأخرى.
يستفيد “بينينغتون” باستمرار من التوقيت المناسب خلال دورات التداول الرئيسية، وعادة ما تحقق حافظته نمواً بنسبة 95 في المائة، مقارنةً بصناديق التحوط الآسيوية الأخرى ذات الحجم المماثل.