أول رئيس مدني لمصر.. تعرف على حياة محمد مرسي
اعلنت السلطات المصرية، اليوم الاثنين 17 حزيران/ يونيو 2019، وفاة الرئيس الأسبق محمد مرسي العياط، أثناء حضوره جلسة محاكمة في”قضية التخابر مع قطر”.
ويعد محمد مرسي، الذي فاز في أول انتخابات رئاسية في مصر بعد الإطاحة بنظام الرئيس الأسبق حسني مبارك، أول رئيس مدني في البلاد، التي تعاقب على حكمها رؤساء منحدرون من المؤسسة العسكرية، منذ ثورة الضباط الأحرار في 23 يوليو عام 1952 .
وفي عام 1975 حصل على بكالوريوس الهندسة بجامعة القاهرة، بتقدير امتياز مع مرتبة الشرف، وفي عام 1978 حصل على الماجستير في هندسة الفلزات بجامعة القاهرة، كما حصل على منحة دراسية من جامعة جنوب كاليفورنيا لتفوقه الدراسي، وعلى ماجستير ودكتوراه في الهندسة من جامعة جنوب كاليفورنيا عام 1982 في حماية محركات مركبات الفضاء.
وعمل معيداً ومدرساً مساعداً في كلية الهندسة في جامعة القاهرة، ومدرساً مساعداً في جامعة جنوب كاليفورنيا وأستاذاً مساعداً في جامعة كاليفورنيا، نورث ردج في الولايات المتحدة بين عامي 1982- 1985، كما عمل في منصب أستاذ ورئيس قسم هندسة المواد في كلية الهندسة في جامعة الزقازيق من العام 1985 وحتى العام 2010.
ومارس محمد مرسي، التدريس في جامعة جنوب كاليفورنيا وجامعة كاليفورنيا، نورث ردج وفي لوس انجلوس وجامعة القاهرة وجامعة الزقازيق وجامعة الفاتح في طرابلس في ليبيا.
وأصدر عشرات البحوث في “معالجة أسطح المعادن”، وانتخب عضواً بنادي هيئة التدريس في جامعة الزقازيق.
اختير محمد مرسي عضواً في “لجنة مقاومة الصهيونية” بمحافظة الشرقية، كما اختير عضواً في المؤتمر الدولي للأحزاب والقوى السياسية والنقابات المهنية، وهو عضو مؤسس في اللجنة المصرية لـ”مقاومة المشروع الصهيوني”.
وانتمى للإخوان المسلمين فكراً عام 1977 وتنظيما أواخر عام 1979، وعمل عضواً في القسم السياسي لجماعة الإخوان المسلمين منذ نشأته عام 1992.
وترشح لانتخابات مجلس الشعب عام 1995، وانتخابات 2000 ونجح فيها، وانتخب عضواً بمجلس الشعب المصري عن جماعة الإخوان، وشغل موقع المتحدث الرسمي باسم الكتلة البرلمانية للإخوان.
وفي انتخابات مجلس الشعب عام 2005 حصل على أعلى الأصوات، وبفارق كبير عن أقرب منافسيه، ولكن تم إجراء جولة إعادة أعلن بعدها فوز منافسه، كان من أنشط أعضاء مجلس الشعب وصاحب أشهر استجواب في مجلس الشعب عن حادثة قطار الصعيد، وأدان الحكومة، وخرجت الصحف الحكومية في اليوم التالي تشيد باستجوابه.
وشارك محمد مرسي في تأسيس الجبهة الوطنية للتغيير مع عزيز صدقي عام 2004، كما شارك في تأسيس الجمعية الوطنية للتغيير مع محمد البرادعي عام 2010، كما شارك في تأسيس التحالف الديمقراطي من أجل مصر، والذي ضم 40 حزباً وتياراً سياسياً عام 2011.
وفي 30 نيسان/ أبريل 2011 انتخبه مجلس شورى الإخوان رئيساً لـ”حزب الحرية والعدالة” الذي أسسته الجماعة بجانب انتخاب عصام العريان، نائباً له، ومحمد سعد الكتاتني، أميناً عاماً للحزب.
واعتقل مرسي مرات عدة، إذ قضى 7 أشهر في السجن بعد أن اعتقل صباح يوم 18 أيار/ مايو 2006 من أمام محكمة شمال القاهرة، ومجمع محاكم الجلاء بوسط القاهرة، أثناء مشاركته في مظاهرات شعبية تندد بتحويل اثنين من القضاة إلى لجنة الصلاحية بسبب موقفهما من تزوير انتخابات مجلس الشعب 2005، وأفرج عنه يوم 10 كانون الأول/ ديسمبر 2006.
كما اعتقل في سجن وادي النطرون صباح يوم جمعة الغضب 28 كانون الثاني/ يناير 2011 أثناء ثورة 25 كانون الثاني/ يناير مع 34 من قيادات الإخوان على مستوى المحافظات لمنعهم من المشاركة في جمعة الغضب، وقام الأهالي بتحريرهم يوم 30 كانون الثاني/ يناير بعدما ترك رجال الأمن السجون خلال الثورة.
وبعد أن دفع حزب الحرية والعدالة بالاتفاق مع “جماعة الإخوان” بخيرت الشاطر مرشحاً لانتخابات الرئاسة المصرية 2012، قرر الحزب في 7 نيسان/ إبريل 2012 الدفع بمرسي مرشحاً احتياطياً للشاطر كإجراء احترازي خوفاً من احتمالية وجود معوقات قانونية تمنع ترشح الشاطر.
وقررت لجنة الانتخابات الرئاسية بالفعل استبعاد الشاطر وتسعة مرشحين آخرين في 17 نيسان/ أبريل، ومن ثم قررت جماعة الإخوان المسلمين وجناحها السياسي المتمثل في حزب الحرية والعدالة، الدفع بمحمد مرسي، الذي قبلت اللجنة أوراقه، مرشحاً للجماعة.
ووجهت لمرسي أحكام عدة منذ عزله، منها التخابر مع جهات أجنبية وقضية الفرار من السجن إبان ثورة 2011، بالإضافة إلى إهانة القضاء.
وفي عام 1975 حصل على بكالوريوس الهندسة بجامعة القاهرة، بتقدير امتياز مع مرتبة الشرف، وفي عام 1978 حصل على الماجستير في هندسة الفلزات بجامعة القاهرة، كما حصل على منحة دراسية من جامعة جنوب كاليفورنيا لتفوقه الدراسي، وعلى ماجستير ودكتوراه في الهندسة من جامعة جنوب كاليفورنيا عام 1982 في حماية محركات مركبات الفضاء.
وعمل معيداً ومدرساً مساعداً في كلية الهندسة في جامعة القاهرة، ومدرساً مساعداً في جامعة جنوب كاليفورنيا وأستاذاً مساعداً في جامعة كاليفورنيا، نورث ردج في الولايات المتحدة بين عامي 1982- 1985، كما عمل في منصب أستاذ ورئيس قسم هندسة المواد في كلية الهندسة في جامعة الزقازيق من العام 1985 وحتى العام 2010.
ومارس محمد مرسي، التدريس في جامعة جنوب كاليفورنيا وجامعة كاليفورنيا، نورث ردج وفي لوس انجلوس وجامعة القاهرة وجامعة الزقازيق وجامعة الفاتح في طرابلس في ليبيا.
وأصدر عشرات البحوث في “معالجة أسطح المعادن”، وانتخب عضواً بنادي هيئة التدريس في جامعة الزقازيق.
اختير محمد مرسي عضواً في “لجنة مقاومة الصهيونية” بمحافظة الشرقية، كما اختير عضواً في المؤتمر الدولي للأحزاب والقوى السياسية والنقابات المهنية، وهو عضو مؤسس في اللجنة المصرية لـ”مقاومة المشروع الصهيوني”.
وانتمى للإخوان المسلمين فكراً عام 1977 وتنظيما أواخر عام 1979، وعمل عضواً في القسم السياسي لجماعة الإخوان المسلمين منذ نشأته عام 1992.
وترشح لانتخابات مجلس الشعب عام 1995، وانتخابات 2000 ونجح فيها، وانتخب عضواً بمجلس الشعب المصري عن جماعة الإخوان، وشغل موقع المتحدث الرسمي باسم الكتلة البرلمانية للإخوان.
ومارس محمد مرسي، التدريس في جامعة جنوب كاليفورنيا وجامعة كاليفورنيا، نورث ردج وفي لوس انجلوس وجامعة القاهرة وجامعة الزقازيق وجامعة الفاتح في طرابلس في ليبيا.
وأصدر عشرات البحوث في “معالجة أسطح المعادن”، وانتخب عضواً بنادي هيئة التدريس في جامعة الزقازيق.
اختير محمد مرسي عضواً في “لجنة مقاومة الصهيونية” بمحافظة الشرقية، كما اختير عضواً في المؤتمر الدولي للأحزاب والقوى السياسية والنقابات المهنية، وهو عضو مؤسس في اللجنة المصرية لـ”مقاومة المشروع الصهيوني”.
وانتمى للإخوان المسلمين فكراً عام 1977 وتنظيما أواخر عام 1979، وعمل عضواً في القسم السياسي لجماعة الإخوان المسلمين منذ نشأته عام 1992.
وترشح لانتخابات مجلس الشعب عام 1995، وانتخابات 2000 ونجح فيها، وانتخب عضواً بمجلس الشعب المصري عن جماعة الإخوان، وشغل موقع المتحدث الرسمي باسم الكتلة البرلمانية للإخوان.
وفي انتخابات مجلس الشعب عام 2005 حصل على أعلى الأصوات، وبفارق كبير عن أقرب منافسيه، ولكن تم إجراء جولة إعادة أعلن بعدها فوز منافسه، كان من أنشط أعضاء مجلس الشعب وصاحب أشهر استجواب في مجلس الشعب عن حادثة قطار الصعيد، وأدان الحكومة، وخرجت الصحف الحكومية في اليوم التالي تشيد باستجوابه.
وشارك محمد مرسي في تأسيس الجبهة الوطنية للتغيير مع عزيز صدقي عام 2004، كما شارك في تأسيس الجمعية الوطنية للتغيير مع محمد البرادعي عام 2010، كما شارك في تأسيس التحالف الديمقراطي من أجل مصر، والذي ضم 40 حزباً وتياراً سياسياً عام 2011.
وفي 30 نيسان/ أبريل 2011 انتخبه مجلس شورى الإخوان رئيساً لـ”حزب الحرية والعدالة” الذي أسسته الجماعة بجانب انتخاب عصام العريان، نائباً له، ومحمد سعد الكتاتني، أميناً عاماً للحزب.
وفي انتخابات مجلس الشعب عام 2005 حصل على أعلى الأصوات، وبفارق كبير عن أقرب منافسيه، ولكن تم إجراء جولة إعادة أعلن بعدها فوز منافسه، كان من أنشط أعضاء مجلس الشعب وصاحب أشهر استجواب في مجلس الشعب عن حادثة قطار الصعيد، وأدان الحكومة، وخرجت الصحف الحكومية في اليوم التالي تشيد باستجوابه.
وشارك محمد مرسي في تأسيس الجبهة الوطنية للتغيير مع عزيز صدقي عام 2004، كما شارك في تأسيس الجمعية الوطنية للتغيير مع محمد البرادعي عام 2010، كما شارك في تأسيس التحالف الديمقراطي من أجل مصر، والذي ضم 40 حزباً وتياراً سياسياً عام 2011.
وفي 30 نيسان/ أبريل 2011 انتخبه مجلس شورى الإخوان رئيساً لـ”حزب الحرية والعدالة” الذي أسسته الجماعة بجانب انتخاب عصام العريان، نائباً له، ومحمد سعد الكتاتني، أميناً عاماً للحزب.
واعتقل مرسي مرات عدة، إذ قضى 7 أشهر في السجن بعد أن اعتقل صباح يوم 18 أيار/ مايو 2006 من أمام محكمة شمال القاهرة، ومجمع محاكم الجلاء بوسط القاهرة، أثناء مشاركته في مظاهرات شعبية تندد بتحويل اثنين من القضاة إلى لجنة الصلاحية بسبب موقفهما من تزوير انتخابات مجلس الشعب 2005، وأفرج عنه يوم 10 كانون الأول/ ديسمبر 2006.
كما اعتقل في سجن وادي النطرون صباح يوم جمعة الغضب 28 كانون الثاني/ يناير 2011 أثناء ثورة 25 كانون الثاني/ يناير مع 34 من قيادات الإخوان على مستوى المحافظات لمنعهم من المشاركة في جمعة الغضب، وقام الأهالي بتحريرهم يوم 30 كانون الثاني/ يناير بعدما ترك رجال الأمن السجون خلال الثورة.
وبعد أن دفع حزب الحرية والعدالة بالاتفاق مع “جماعة الإخوان” بخيرت الشاطر مرشحاً لانتخابات الرئاسة المصرية 2012، قرر الحزب في 7 نيسان/ إبريل 2012 الدفع بمرسي مرشحاً احتياطياً للشاطر كإجراء احترازي خوفاً من احتمالية وجود معوقات قانونية تمنع ترشح الشاطر.
وقررت لجنة الانتخابات الرئاسية بالفعل استبعاد الشاطر وتسعة مرشحين آخرين في 17 نيسان/ أبريل، ومن ثم قررت جماعة الإخوان المسلمين وجناحها السياسي المتمثل في حزب الحرية والعدالة، الدفع بمحمد مرسي، الذي قبلت اللجنة أوراقه، مرشحاً للجماعة.
ووجهت لمرسي أحكام عدة منذ عزله، منها التخابر مع جهات أجنبية وقضية الفرار من السجن إبان ثورة 2011، بالإضافة إلى إهانة القضاء.