قريبا اصلاحات سياسيه وحزبيه واعلاميه في مصر
وأضاف علي عبد العال، خلال الجلسة الافتتاحية لدور الانعقاد الخامس لمجلس النواب، أن الشعب “أثبت أنه يقف خلف القيادة السياسية أغلبية ومعارضة”، مشيرا إلى أن “القيادة ستبادر بتحية أكبر”.
واعتبر رئيس مجلس النواب المصري، أنه خلال الفترات السابقة، “كانت هناك إجراءات تقتضيها المرحلة، حتى لا تذهب الأوضاع في اتجاه آخر”.
وأضاف: “أما الآن.. فقد بدأت الأمور تتحسن، والاقتصاد المصري يتعافى”.
صدامات وسط بغداد خلال مظاهرات ضد الفساد
وقال مراسلنا إن المتظاهرين تمكنوا من عبور جسر الجمهورية باتجاه المنطقة الخضراء، فيما أصوات اعيرة نارية تسمع في الإرجاء.
وأفادت مصادر عرافية بسقوط 286 جريحا من المتظاهرين و30 جريحا من قوات الأمن خلال المظاهرات.
وفي وقت لاحق، قالت وكالة الأنباء العراقية إن المظاهرات انتهت.
وبدأت مسيرة الثلاثاء سلمية مع أكثر من ألف شخص توجهوا نحو ساحة التحرير وسط بغداد، عندما بدأت الشرطة بإلقاء القنابل الصوتية والغاز المسيل للدموع لتفريق المتظاهرين.
وقال المحتجون إنه يجب تغيير الحكومة بسبب فشلها في تحسين الخدمات وخلق الوظائف.
وهتف كثيرون بشعارات مناهضة للحكومة ورفعوا ملصقات لواء من القوات الخاصة تم عزله مؤخرا من منصبه.
وكان من بين المحتجين العشرات من خريجي الجامعات الجدد الذين لم يتمكنوا من العثور على وظائف في هذا البلد الغني بالنفط والمتخم بالفساد.
وقال محمد كاظم، البالغ من العمر 27 عاما في بغداد، إن الحكومة الحالية مليئة بـ “الوعود الفارغة والأكاذيب”.
السعودية تشدد على “موقف موحد” لإنهاء سلوك إيران الإرهابي
وأوضح المجلس أنه لا بد من ممارسة “أقصى درجات الضغط لتغيير طبيعة النظام الإيراني وسلوكه، بعد أن أصبح منذ أربعين عاما لا يعرف سوى التفجير والتدمير والاغتيال في العالم أجمع”.
وكانت ميليشيات الحوثي الإيرانية في اليمن، قد أعلنت مسؤوليتها عن الهجوم الذي استهدف منشأتي النفط في بقيق وخريص في 14 سبتمبر الجاري، إلا أن السعودية عرضت أدلة تثبت ضلوع إيران في الهجوم.
وأعرب مجلس الوزراء السعودي عن “تقديره” لما عبرت عنه الدول المشاركة، من تنديد واستنكار للاعتداءات التخريبية على منشأتي النفط في خريص وبقيق، التابعتين لشركة “أرامكو“.
وتطرق مجلس الوزراء إلى عدد من قضايا المنطقة، مجددا التأكيد على “تضامن المملكة ومؤازرتها وتأييدها للجهود التي تبذلها جمهورية مصر في حربها على الإرهاب، والتي كان آخرها الإجراءات التي اتخذتها القوات المسلحة والشرطة المصرية شمالي سيناء”.
وفي الملف السوري، رحب المجلس بالبيان المشترك الصادر عن اجتماع وزراء خارجية المملكة وأميركا وبريطانيا وفرنسا وألمانيا ومصر والأردن، على هامش اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة، الذي أكد على عدم التسامح مطلقا مع استخدام الأسلحة الكيماوية في سوريا.
كما رحب بإنشاء اللجنة الدستورية في سوريا، مؤكدا أن المملكة “تدعم المسار السياسي لإنهاء الأزمة السورية، الذي يستند على قرار مجلس الأمن الدولي رقم 2254، بما يحافظ على وحدة الأراضي السورية”.
أبوظبي تحتضن قمة لاستشراف تحديات المنطقة في العقد المقبل
وتنطلق القمة بنسختها الثالثة تحت عنوان “عقد العشرینیات: ماذا نتوقع؟ كیف نستعد؟”، بحيث تجمع 120 متحدثا عالميا وعربيا من نخبة الخبراء والمفكرين ورواد المجتمع المدني والنساء الرياديات والقيادات الشابة من 35 دولة، للتباحث في الأولويات الملحة لصياغة أجندة العشرينيات واستشراف الحلول الواقعية البناءة لتموضع المنطقة العربية على الخارطة العالمية.
ويسبق انطلاق قمة بيروت إنستيتيوت في أبوظبي، مؤتمر صحفي يعقده الرئيسان الشريكان الأمير تركي الفيصل عضو مجلس الإدارة في “بيروت إنستيتيوت”، وراغدة درغام المؤسسة والرئيسة التنفيذية لـ”بيروت إنستيتيوت”.
ويهدف المؤتمر إلى إعلان جدول أعمال القمة وأبرز المشاركين والمتحدثين فيها، قبل انطلاقها يومي الأحد والاثنين 13 و14 أكتوبر الجاري.
وقال الأمير تركي الفيصل: “نحن على ناصية عقد جديد يقارع أبواب منطقتنا العربية، ويحتم علينا المزيد من التبحر في الواقع والآمال المرجوة”.
ويرى في “الزخم الفكري الذي تستقطبه مؤسسة بيروت إنستيتيوت، فرصة للحكمة والتبصر للخروج بأفكار نيرة تستجيب لمجمل الهواجس وتعكس ما تكتنزه منطقتنا من قدرات وكفاءات”.
وتلفت درغام إلى أن “المنطقة العربية تقف عند مفترق طرق يحتم عليها مواكبة التحولات الجيوسياسية والتغيرات الاقتصادية والاجتماعية وتحقيق التقدم التكنولوجي المرتقب بحلول عقد العشرينيات، وهذا ما تتعمق بمناقشته قمتنا بنسختها الثالثة”.
وتسجل القمة هذه السنة مشاركة 250 شخصية عربية ودولية رفيعة المستوى من الولايات المتحدة وأوروبا وروسيا والصين وأميركا الجنوبية وأفريقيا وأستراليا، وشتى أنحاء المنطقة العربية.
وستخصص القمة أيضا كما في نسختيها السابقتين، حيزا لتكريس ثقافة الإنجاز والعطاء، بحيث تحتفي هذه السنة بخمس شخصيات عربية وعالمية ريادية لمعت في المجالات السياسية والثقافية والاجتماعية والعلمية.
وأضاف علي عبد العال، خلال الجلسة الافتتاحية لدور الانعقاد الخامس لمجلس النواب، أن الشعب “أثبت أنه يقف خلف القيادة السياسية أغلبية ومعارضة”، مشيرا إلى أن “القيادة ستبادر بتحية أكبر”.
واعتبر رئيس مجلس النواب المصري، أنه خلال الفترات السابقة، “كانت هناك إجراءات تقتضيها المرحلة، حتى لا تذهب الأوضاع في اتجاه آخر”.
وأضاف: “أما الآن.. فقد بدأت الأمور تتحسن، والاقتصاد المصري يتعافى”.
صدامات وسط بغداد خلال مظاهرات ضد الفساد
وقال مراسلنا إن المتظاهرين تمكنوا من عبور جسر الجمهورية باتجاه المنطقة الخضراء، فيما أصوات اعيرة نارية تسمع في الإرجاء.
وأفادت مصادر عرافية بسقوط 286 جريحا من المتظاهرين و30 جريحا من قوات الأمن خلال المظاهرات.
وفي وقت لاحق، قالت وكالة الأنباء العراقية إن المظاهرات انتهت.
وبدأت مسيرة الثلاثاء سلمية مع أكثر من ألف شخص توجهوا نحو ساحة التحرير وسط بغداد، عندما بدأت الشرطة بإلقاء القنابل الصوتية والغاز المسيل للدموع لتفريق المتظاهرين.
وقال المحتجون إنه يجب تغيير الحكومة بسبب فشلها في تحسين الخدمات وخلق الوظائف.
وهتف كثيرون بشعارات مناهضة للحكومة ورفعوا ملصقات لواء من القوات الخاصة تم عزله مؤخرا من منصبه.
وكان من بين المحتجين العشرات من خريجي الجامعات الجدد الذين لم يتمكنوا من العثور على وظائف في هذا البلد الغني بالنفط والمتخم بالفساد.
وقال محمد كاظم، البالغ من العمر 27 عاما في بغداد، إن الحكومة الحالية مليئة بـ “الوعود الفارغة والأكاذيب”.
السعودية تشدد على “موقف موحد” لإنهاء سلوك إيران الإرهابي
وأوضح المجلس أنه لا بد من ممارسة “أقصى درجات الضغط لتغيير طبيعة النظام الإيراني وسلوكه، بعد أن أصبح منذ أربعين عاما لا يعرف سوى التفجير والتدمير والاغتيال في العالم أجمع”.
وكانت ميليشيات الحوثي الإيرانية في اليمن، قد أعلنت مسؤوليتها عن الهجوم الذي استهدف منشأتي النفط في بقيق وخريص في 14 سبتمبر الجاري، إلا أن السعودية عرضت أدلة تثبت ضلوع إيران في الهجوم.
وأعرب مجلس الوزراء السعودي عن “تقديره” لما عبرت عنه الدول المشاركة، من تنديد واستنكار للاعتداءات التخريبية على منشأتي النفط في خريص وبقيق، التابعتين لشركة “أرامكو“.
وتطرق مجلس الوزراء إلى عدد من قضايا المنطقة، مجددا التأكيد على “تضامن المملكة ومؤازرتها وتأييدها للجهود التي تبذلها جمهورية مصر في حربها على الإرهاب، والتي كان آخرها الإجراءات التي اتخذتها القوات المسلحة والشرطة المصرية شمالي سيناء”.
وفي الملف السوري، رحب المجلس بالبيان المشترك الصادر عن اجتماع وزراء خارجية المملكة وأميركا وبريطانيا وفرنسا وألمانيا ومصر والأردن، على هامش اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة، الذي أكد على عدم التسامح مطلقا مع استخدام الأسلحة الكيماوية في سوريا.
كما رحب بإنشاء اللجنة الدستورية في سوريا، مؤكدا أن المملكة “تدعم المسار السياسي لإنهاء الأزمة السورية، الذي يستند على قرار مجلس الأمن الدولي رقم 2254، بما يحافظ على وحدة الأراضي السورية”.
أبوظبي تحتضن قمة لاستشراف تحديات المنطقة في العقد المقبل
وتنطلق القمة بنسختها الثالثة تحت عنوان “عقد العشرینیات: ماذا نتوقع؟ كیف نستعد؟”، بحيث تجمع 120 متحدثا عالميا وعربيا من نخبة الخبراء والمفكرين ورواد المجتمع المدني والنساء الرياديات والقيادات الشابة من 35 دولة، للتباحث في الأولويات الملحة لصياغة أجندة العشرينيات واستشراف الحلول الواقعية البناءة لتموضع المنطقة العربية على الخارطة العالمية.
ويسبق انطلاق قمة بيروت إنستيتيوت في أبوظبي، مؤتمر صحفي يعقده الرئيسان الشريكان الأمير تركي الفيصل عضو مجلس الإدارة في “بيروت إنستيتيوت”، وراغدة درغام المؤسسة والرئيسة التنفيذية لـ”بيروت إنستيتيوت”.
ويهدف المؤتمر إلى إعلان جدول أعمال القمة وأبرز المشاركين والمتحدثين فيها، قبل انطلاقها يومي الأحد والاثنين 13 و14 أكتوبر الجاري.
وقال الأمير تركي الفيصل: “نحن على ناصية عقد جديد يقارع أبواب منطقتنا العربية، ويحتم علينا المزيد من التبحر في الواقع والآمال المرجوة”.
ويرى في “الزخم الفكري الذي تستقطبه مؤسسة بيروت إنستيتيوت، فرصة للحكمة والتبصر للخروج بأفكار نيرة تستجيب لمجمل الهواجس وتعكس ما تكتنزه منطقتنا من قدرات وكفاءات”.
وتلفت درغام إلى أن “المنطقة العربية تقف عند مفترق طرق يحتم عليها مواكبة التحولات الجيوسياسية والتغيرات الاقتصادية والاجتماعية وتحقيق التقدم التكنولوجي المرتقب بحلول عقد العشرينيات، وهذا ما تتعمق بمناقشته قمتنا بنسختها الثالثة”.
وتسجل القمة هذه السنة مشاركة 250 شخصية عربية ودولية رفيعة المستوى من الولايات المتحدة وأوروبا وروسيا والصين وأميركا الجنوبية وأفريقيا وأستراليا، وشتى أنحاء المنطقة العربية.
وستخصص القمة أيضا كما في نسختيها السابقتين، حيزا لتكريس ثقافة الإنجاز والعطاء، بحيث تحتفي هذه السنة بخمس شخصيات عربية وعالمية ريادية لمعت في المجالات السياسية والثقافية والاجتماعية والعلمية.
وأضاف علي عبد العال، خلال الجلسة الافتتاحية لدور الانعقاد الخامس لمجلس النواب، أن الشعب “أثبت أنه يقف خلف القيادة السياسية أغلبية ومعارضة”، مشيرا إلى أن “القيادة ستبادر بتحية أكبر”.
واعتبر رئيس مجلس النواب المصري، أنه خلال الفترات السابقة، “كانت هناك إجراءات تقتضيها المرحلة، حتى لا تذهب الأوضاع في اتجاه آخر”.
وأضاف: “أما الآن.. فقد بدأت الأمور تتحسن، والاقتصاد المصري يتعافى”.
صدامات وسط بغداد خلال مظاهرات ضد الفساد
وقال مراسلنا إن المتظاهرين تمكنوا من عبور جسر الجمهورية باتجاه المنطقة الخضراء، فيما أصوات اعيرة نارية تسمع في الإرجاء.
وأفادت مصادر عرافية بسقوط 286 جريحا من المتظاهرين و30 جريحا من قوات الأمن خلال المظاهرات.
وفي وقت لاحق، قالت وكالة الأنباء العراقية إن المظاهرات انتهت.
وبدأت مسيرة الثلاثاء سلمية مع أكثر من ألف شخص توجهوا نحو ساحة التحرير وسط بغداد، عندما بدأت الشرطة بإلقاء القنابل الصوتية والغاز المسيل للدموع لتفريق المتظاهرين.
وقال المحتجون إنه يجب تغيير الحكومة بسبب فشلها في تحسين الخدمات وخلق الوظائف.
وهتف كثيرون بشعارات مناهضة للحكومة ورفعوا ملصقات لواء من القوات الخاصة تم عزله مؤخرا من منصبه.
وكان من بين المحتجين العشرات من خريجي الجامعات الجدد الذين لم يتمكنوا من العثور على وظائف في هذا البلد الغني بالنفط والمتخم بالفساد.
وقال محمد كاظم، البالغ من العمر 27 عاما في بغداد، إن الحكومة الحالية مليئة بـ “الوعود الفارغة والأكاذيب”.
السعودية تشدد على “موقف موحد” لإنهاء سلوك إيران الإرهابي
وأوضح المجلس أنه لا بد من ممارسة “أقصى درجات الضغط لتغيير طبيعة النظام الإيراني وسلوكه، بعد أن أصبح منذ أربعين عاما لا يعرف سوى التفجير والتدمير والاغتيال في العالم أجمع”.
وكانت ميليشيات الحوثي الإيرانية في اليمن، قد أعلنت مسؤوليتها عن الهجوم الذي استهدف منشأتي النفط في بقيق وخريص في 14 سبتمبر الجاري، إلا أن السعودية عرضت أدلة تثبت ضلوع إيران في الهجوم.
وأعرب مجلس الوزراء السعودي عن “تقديره” لما عبرت عنه الدول المشاركة، من تنديد واستنكار للاعتداءات التخريبية على منشأتي النفط في خريص وبقيق، التابعتين لشركة “أرامكو“.
وتطرق مجلس الوزراء إلى عدد من قضايا المنطقة، مجددا التأكيد على “تضامن المملكة ومؤازرتها وتأييدها للجهود التي تبذلها جمهورية مصر في حربها على الإرهاب، والتي كان آخرها الإجراءات التي اتخذتها القوات المسلحة والشرطة المصرية شمالي سيناء”.
وفي الملف السوري، رحب المجلس بالبيان المشترك الصادر عن اجتماع وزراء خارجية المملكة وأميركا وبريطانيا وفرنسا وألمانيا ومصر والأردن، على هامش اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة، الذي أكد على عدم التسامح مطلقا مع استخدام الأسلحة الكيماوية في سوريا.
كما رحب بإنشاء اللجنة الدستورية في سوريا، مؤكدا أن المملكة “تدعم المسار السياسي لإنهاء الأزمة السورية، الذي يستند على قرار مجلس الأمن الدولي رقم 2254، بما يحافظ على وحدة الأراضي السورية”.
أبوظبي تحتضن قمة لاستشراف تحديات المنطقة في العقد المقبل
وتنطلق القمة بنسختها الثالثة تحت عنوان “عقد العشرینیات: ماذا نتوقع؟ كیف نستعد؟”، بحيث تجمع 120 متحدثا عالميا وعربيا من نخبة الخبراء والمفكرين ورواد المجتمع المدني والنساء الرياديات والقيادات الشابة من 35 دولة، للتباحث في الأولويات الملحة لصياغة أجندة العشرينيات واستشراف الحلول الواقعية البناءة لتموضع المنطقة العربية على الخارطة العالمية.
ويسبق انطلاق قمة بيروت إنستيتيوت في أبوظبي، مؤتمر صحفي يعقده الرئيسان الشريكان الأمير تركي الفيصل عضو مجلس الإدارة في “بيروت إنستيتيوت”، وراغدة درغام المؤسسة والرئيسة التنفيذية لـ”بيروت إنستيتيوت”.
ويهدف المؤتمر إلى إعلان جدول أعمال القمة وأبرز المشاركين والمتحدثين فيها، قبل انطلاقها يومي الأحد والاثنين 13 و14 أكتوبر الجاري.
وقال الأمير تركي الفيصل: “نحن على ناصية عقد جديد يقارع أبواب منطقتنا العربية، ويحتم علينا المزيد من التبحر في الواقع والآمال المرجوة”.
ويرى في “الزخم الفكري الذي تستقطبه مؤسسة بيروت إنستيتيوت، فرصة للحكمة والتبصر للخروج بأفكار نيرة تستجيب لمجمل الهواجس وتعكس ما تكتنزه منطقتنا من قدرات وكفاءات”.
وتلفت درغام إلى أن “المنطقة العربية تقف عند مفترق طرق يحتم عليها مواكبة التحولات الجيوسياسية والتغيرات الاقتصادية والاجتماعية وتحقيق التقدم التكنولوجي المرتقب بحلول عقد العشرينيات، وهذا ما تتعمق بمناقشته قمتنا بنسختها الثالثة”.
وتسجل القمة هذه السنة مشاركة 250 شخصية عربية ودولية رفيعة المستوى من الولايات المتحدة وأوروبا وروسيا والصين وأميركا الجنوبية وأفريقيا وأستراليا، وشتى أنحاء المنطقة العربية.
وستخصص القمة أيضا كما في نسختيها السابقتين، حيزا لتكريس ثقافة الإنجاز والعطاء، بحيث تحتفي هذه السنة بخمس شخصيات عربية وعالمية ريادية لمعت في المجالات السياسية والثقافية والاجتماعية والعلمية.
وأضاف علي عبد العال، خلال الجلسة الافتتاحية لدور الانعقاد الخامس لمجلس النواب، أن الشعب “أثبت أنه يقف خلف القيادة السياسية أغلبية ومعارضة”، مشيرا إلى أن “القيادة ستبادر بتحية أكبر”.
واعتبر رئيس مجلس النواب المصري، أنه خلال الفترات السابقة، “كانت هناك إجراءات تقتضيها المرحلة، حتى لا تذهب الأوضاع في اتجاه آخر”.