“سامسونج إلكترونيكس المشرق العربي” تطلق عروضاً لا تفوت مع أجهزة تلفاز ألترا فائقة الوضوح UHD و QLEDبدقة 8K
(عمّان، 06 تشرين الثاني 2019): أطلقت شركة “سامسونج إلكترونيكس المشرق العربي” مؤخراً حملة محلية خاصة احتفاءً بيوبيل علامة “سامسونج” العالمية الذهبي ومرور 50 عاماً على انطلاقتها، متضمنة خصومات حصرية وهدايا قيمة تقدمها على تشكيلة من أحدث أجهزة التلفاز ألترا فائقة الوضوح وأجهزة تلفاز QLED لديها.
وضمن الحملة التي تعبر من خلالها عن تقديرها وامتنانها لزبائنها في السوق الأردنية على ثقتهم بعلامة “سامسونج” ووفائهم لها، تتيح “سامسونج إلكترونيكس المشرق العربي” الفرصة لهؤلاء الزبائن للتمتع بالمزايا الخلاقة والمتطورة التي تتمتع بها طرازات أجهزة التلفاز المشمولة بالحملة وعيش تجربة مشاهدة سينمائية غامرة لا تضاهى من قلب منازلهم، وذلك بأسعار تفضيلية مع الخصم الذي تبلغ نسبته 10% على كل من أجهزة التلفاز ألترا فائقة الوضوح من الطرازات RU7100 قياس 65 بوصة، وRU7170 قياس 65 بوصة، فضلاً عن RU7100 قياس 75 بوصة، هذا بالإضافة للفوز بتلفاز مجاني إضافي قياس 55 بوصة عند شراء جهاز تلفاز QLED من طراز Q900 قياس 65 بوصة أو قياس 75 بوصة بدقة 8K عبر أي من نقاط البيع، بما فيها معارض الشركة، ومعارض وكلائها وموزعيها المعتمدين للأجهزة المنزلية الرقمية والأجهزة السمعية والبصرية وأجهزة الترفيه المنزلي المنتشرة في أنحاء المملكة.
ومع محافظة “سامسونج” على مكانتها المتقدمة وهيمنتها على سوق أجهزة التلفاز في العالم لسنوات طويلة متتالية لمواصفاتها وتقنياتها المبتكرة وذات الوظائف العملية وغير التقليدية التي تعزز تجربة المشاهدة وتثريها مع دقة وجودة لا تضاهى خاصة في الصورة التي تكاد تكون أقرب إلى الواقع، فقد حرصت “سامسونج إلكترونيكس المشرق العربي”، على تصميم هذه الحملة التي تهدي زبائنها ضمنها أفضل ما ابتكرته شركتها الأم من أجهزة التلفاز ورفدت به مختلف أسواق العالم بما فيها السوق الأردنية.
وتتميز أجهزة تلفاز “سامسونج” ألترا فائقة الوضوح UHD باستخدامها الكامل لألوان الأحمر والأخضر والأزرق دون مزجها باللون الأبيض، الأمر الذي يعد العامل الأساس في تقديم صور أكثر وضوحاً من خلال إشباع كل بيكسل بهذه الألوان المميزة. وتمكن أجهزة تلفاز ألترا فائقة الوضوح UHD المستخدمين من الاتصال السريع بعدد من الأجهزة الإلكترونية الأخرى إثر ربطها مع بعضها البعض باستخدام تقنيتي الواي فاي والبلوتوث، بحيث يمكنهم الوصول إلى المحتوى وعرضه عليها بسهولة كبيرة. وفي ما يتعلق بتجربة الألعاب، فإن هذه الأجهزة تنتقل تلقائياً وفوراً إلى “وضعية اللعب”، والتي توفر بدورها بيئة مثالية للألعاب بجودة صورة مثالية دون أي تقطيع أو اهتزاز أو عدم وضوح في الصورة، عدا عن احتوائها على جهاز استقبال مدمج للأقمار الصناعية.
أما أجهزة تلفاز QLED التي لعبت “سامسونج” دوراً محوراً في تنمية قطاعها وتعزيزه، فإنها تتميز من علامة “سامسونج” بالعديد من الخصائص التي تعد ميزة زاوية المشاهدة شديدة الاتساع من أبرزها، والتي توفر تجربة مشاهدة لا تضاهى مع صور أدق وألوان أعمق خاصة عندما يتعلق الأمر باللون الأسود، كما تتيح التمتع بالمحتوى من أي زاوية من زوايا الغرفة بنفس الدقة والوضوح. هذا إلى جانب تضمين معالج كوانتوم في طرازات العام 2019 من أجهزة التلفاز بدقة 8K، والذي يسمح بإنتاج محتوى مثالي مع سطوع محسن، بالإضافة للجودة المعززة في الصورة والصوت في كل مشهد، بصرف النظر عن مصدر المحتوى ومستوى دقته، وذلك بفضل تقنية الذكاء الاصطناعي المحسّنة للصورة AI Upscaling. ولعل ما يزيد من تميز أجهزة تلفاز QLED بدقة 8K احتوائها على تقنيتي التصوير بالمدى الديناميكي العالي HDR10+ والسطوع الفائق Ultra Bright III لإدارة مستويات التباين واللون. ومن خلال تحسين مستويات السطوع، يضمن التلفاز للمشاهدين مشاهدة مميزة مع ألوان نابضة بالحياة وتفاصيل دقيقة بغض النظر عن مستوى الإضاءة في الغرفة. وتعمل تقنية الشاشة المبتكرة هذه أيضاً على تقليل تأثير التوهج والانعكاس.
وفي تعليق له على هذا الشأن، قال رئيس وحدة العرض المرئي لدى شركة “سامسونج إلكترونيكس” المشرق العربي، أحمد الرمحي: “تأتي هذه الحملة احتفالاً بإنجازات سامسونج التي لطالما حرصت على رفد عشاق علامتها التجارية بمنتجات وابتكارات مصممة لتلبية احتياجاتهم بما يتناسب مع أذواقهم المختلفة، على مدار خمسين عاماً. وقد جاء اختيارنا لأجهزة التلفاز لتكون محور حملتنا، باعتبارها من أهم المنتجات التي نوفرها والتي نتميز بها، وكونها أيقونة تقنية متطورة للترفيه السينمائي المنزلي بتصميمات أنيقة، تنتشر على نطاق واسع في العالم، ونحرص على وضعها بين يدي أكبر عدد من المستهلكين في السوق الأردنية التي نعتز بالعمل ضمنها، ونتطلع لمواصلة خدمة الزبائن فيها بنفس الشغف الكبير.”
ويشار إلى أن شركة “سامسونج إلكترونيكس” تسعى دائماً لمواصلة نهجها القائم على الابتكار الذاتي وتنفيذ خططها بدقة عبر جميع مهامها وذلك لضمان مكانتها في العصر الجديد، الأمر الذي يعكس فلسفة الشركة المتمثلة في وضع المستهلكين دائماً في جوهر كل ما تقوم به، والاستمرار في تلبية احتياجاتهم وتوقعاتهم وإيجاد طرق للازدهار في الأسواق الناشئة.