الجزء الثاني من “فتنة الخطاب الشعري اللبناني المعاصر عند ماجدة داغر”
صدر الجزء الثاني من كتاب “فتنة الخطاب الشعري اللبناني المعاصر عند ماجدة داغرمرايا نقدية” عن منشورات فرقة البحث في الإبداع النسائي، كلية الآداب والعلوم الإنسانيةفي جامعة عبد المالك السعدي بمدينة تطوان المغربية.
ساهم في الدراسات النقدية في الكتاب أحد عشر ناقداً بإضافة ثلاث دول جديدة على الجزء الأول وهي: لبنان، إيران وموريتانيا، بعدما ساهم في الجزء الأول خمسة عشر ناقداً من المغرب، تونس، الجزائر، العراق، فلسطين، مصر، السودان، واليمن.
تولت إعداد الكتاب ونسّقت له وكتبت افتتاحيته الشاعرة والباحثة والرائدة فيالتوثيق الشعري وصاحبة الموسوعات التوثيقية المغربية فاطمة بوهراكة.
وكتبت المقدمة النقدية الشاعرة والأديبة القديرة الدكتورة سعاد الناصر رئيسة فرقة البحث في الإبداع النسائي في الجامعة التي احتضنت الكتاب في حلّته الأكاديمية.
يتضمّن الجزء الثاني دراسات نقديّة معمّقة عن مجمل المسار الشعري للشاعرة اللبنانية ماجدة داغر، بالإضافة إلى دراسات شملت الديوان الجديد للشاعرة داغر “ملتئماً بالماء كغريق الطوفان” الصادر حديثاً عن دار ورد/ الأردن.
وتضمن الجزء الثاني دراسات نقدية أكاديمية رصينة شملت المضامين التالية :
* شعرية ماجدة داغر التنويرية بقلم الدكتورة عائشة شكر – لبنان
*الشاعرة ماجدة داغر، بين تجذير الحضور والانفعال العقلي..! بقلم الأستاذ وجدان عبد العزيز- العراق.
*القلق الوجودي وتشظي المبدع بين هموم الذات والوطن في الشعر اللبناني المعاصر، نصوص ماجدة داغر انموذجاً، د. أنوار بنيعيش – المغرب .
*جمالية التشكيل البلاغي في آية الحواس لماجدة داغر بقلم الأستاذ طلال سالم الحديثي – العراق .
*في بلاغة تأويل الخطاب الصوفي في الخطاب الشعري: ديوان آية الحواس” لماجدة داغر نموذجاً. بقلم الدكتور عبد الوهاب صديقي – المغرب .
*البوح الوجداني عند الشاعرة ماجدة داغر في ديوانها ”جوازاً تقديره هو” بقلم الدكتور أحمد شمس الدين أحمد – السودان .
*الهامش وصراع الهويات في الخطاب الأنثوي المعاصر(ملتئماً بالماء كغريق الطوفان لماجدة داغراختياراً) مقاربة في ضوء النقد النسوي. بقلم الأستاذة حوراء شهيد حسين الجابري – العراق .
*الأفعال الكلامية في ديوان ملتئماً بالماء كغريق الطوفان للشاعرة ماجدة داغر ( دراسة تداولية حجاجية) بقلم الدكتورة عزة ملا إبراهيمي – إيران .
*الأنا والآخر في ديوان “ملتئماً بالماء كغريق الطوفان”بقلم الدكتورة مباركة البراء موريتانيا.