عشيق رهف القنون يكشف فضيحة جديدة “لم نتزوج وطفلتها ليست ابنتي”
كشف عشيق السعودية المثيرة للجدل رهف القنون، أن ابنتهما التي انجبتها رهف عقب فرارها إلى كندا بأنها ليست من صلبه، وذلك وفق تحليل الحمض النووي (DNA)، والذي كان قد أجراه لصغيرته مؤخراً.
وقال لوفور راندي، الكنغالي الجنسية، في منشورين عبر خاصية القصة بتطبيق تبادل الصور (انستجرام): “بعد ما اكتشفت أن ريتا ليست ابنتي شعرت بالحزن كثيراً، حتى أني فكرت بإيذياء نفسي، ولكن أي شئ سأفعله سيؤثر على حياة ابنتي، وأعلم اني الشخص الوحيد الذي تحتاجه، ويجب أن أبقى قريباً لأجلها”.
وأضاف، “ربما ليست معي بعد الآن، هي مع رهف، أنا والمحامي نرى ما يمكننا فعله لنحصل على حضانة ريتا”.
ونشر لوفر، قصة أخرى كتب فيها: “أنا لم أتزوجها من قبل، أعرف أن الكثير منكم يعتقد أننا تزوجنا، لا أبداً، لم أقم بخطبتها أبداً، ولم تكن زوجتي أبداً”.
وكانت القنون قد هربت من عائلتها في 7كانون الثاني/يناير2019، بإدعاء أن عائلتها قد حرمتها من الدراسة الجامعية، ومن ثم أعلنت ارتداداها عن الإسلام، وأنها مثلية الميول الجنسية.