سايبل تُطلق حلّ الدفاع ضدّ التهديدات الاستخباراتية للوكالات الحكومية لإنفاذ القانون
ألفاريتا، جورجيا – (بزنيس واير): أعلنت اليوم "سايبل"، وهي شركة معلومات التهديدات الإلكترونيّة القائمة على الذكاء الاصطناعي والمدعومة من "واي كومبينايتور" التي تمكّن المؤسسات من خلال تزويدها بخدمات مراقبة شبكة الويب المظلمة والجرائم الإلكترونية، عن توفّر حلّ الدفاع ضدّ التهديدات الاستخباراتية للوكالات الحكومية لإنفاذ القانون. ويهدف الحلّ بشكل خاص إلى مساعدة وكالات إنفاذ القانون والوكالات الحكومية على جمع وتحليل والاستجابة لحالات الكشف عن المعلومات فائقة الحساسية التي قد يكون لها آثار على الأمن القومي أو تداعيات جيوسياسية، وذلك بدعمٍ من تحليلات وأبحاث "سيجنيت" من "سايبل". وفي هذا السياق، تتعاون "سايبل" مع العديد من وكالات إنفاذ القانون في جميع أنحاء العالم. وعلى مدى الأعوام القليلة الماضية، نشط المجرمون السيبرانيون المنظّمون والجهات الفاعلة المدعومة من قِبل بعض الحكومات في استهداف البنى التحتية الوطنية ذات الأهمية الحرجة. وكمثال حديث على ذلك، نذكر الهجوم الذي استهدف "كولونيال بايب لاين" في الولايات المتحدة، والذي هدد بقطع إمدادات الوقود عن نصف البلاد. وشهدت العديد من دول العالم تعرّض حكوماتها وشبكاتها العسكرية للاختراق وتسريب كميات هائلة من البيانات الحساسة من قبل خصوم مدعومين من قِبل بعض الدول ولديهم دوافع مالية. وفي هذه الحالات يكون الخطر مضاعفاً، إذ تستهدف هذه الجهات الفاعلة في المقام الأول مؤسسات البنية التحتية بالغة الأهمية للمعلومات، مثل محطات الطاقة والمنشآت النووية وخطوط أنابيب النفط ومصافي النفط ومزوّدي شبكات الاتصالات وشبكات النقل. وبالإضافة إلى ذلك، تستهدف هذه الجهات الفاعلة أيضاً منظومة سلسلة التوريد في هذه المؤسسات، التي تضمّ عادة مُصنَّعي المعدات الأصلية للتكنولوجيا ومصنعي العقود وشركاء البحث والتطوير الاستراتيجيين ومزوّدي خدمات تكنولوجيا المعلومات. وتُنفَّذ هذه الهجمات بقصد واضح يتمثّل بالتجسس والتخريب وسرقة الملكية الفكرية. وقال مانيش تشاتشادا، المؤسس المشارك والرئيس التنفيذي لشؤون العمليّات بشركة "سايبل": "فيما تواصل ’سايبل‘ مسيرتها لدعم المزيد من المؤسسات بمعلومات التهديدات المبكرة، يُعدّ هذا النوع من التعاون الاستراتيجي أمراً بالغ الأهمية. وفي ظلّ ما نشهده من زيادة هائلة في الهجمات السيبرانية بالتزامن مع تحول المزيد من المؤسسات والوكالات إلى العمل الرقمي، نهدف إلى دعم شركائنا الحكوميين بقدرات متقدمة لرصد التهديدات وتوفير معلومات استخباراتية سريعة يمكنهم التصرّف وفقاً لها على الفور". وتُوفّر "سايبل"من خلال حلّ "سايبل هوك" رؤية مُعمّقة على شبكتي الويب المظلمة والسطحية للكشف عن الهجمات واكتشاف المعلومات الحساسة قبل أن تُستخدم للمساس بالبنية التحتية للدولة أو تعريض الأمن القومي للخطر أو التسبب في مشاكل دبلوماسية للحكومات. وستحظى الوكالات الحكومية الآن بالدعم اللازم للبحث عن واكتشاف المعلومات الاستراتيجية الحساسة التي يمكن استخدامها للحيلولة دون وقوع الاحتيال المالي والكشف عن البيانات الحساسة أو الاستراتيجية وتطبيق تدابير مضادة مناسبة. وتتوفّر تفاصيل إضافية حول هذه القدرات هنا. ومن جانبه، قال بينو أرورا، المؤسس المشارك والرئيس التنفيذي لشركة "سايبل": "نُعرب في ’سايبل‘ عن حماسنا للتعاون مع وكالات إنفاذ القانون والوكالات الحكومية لمساعدتها على بناء حضور أكثر مرونة في الفضاء السيبراني من خلال دعمهم بمعلومات استخباراتية قابلة للتنفيذ عن التهديدات في الوقت المناسب. وخلال توسيع علاقتنا مع الهيئات الحكومية هيئات إنفاذ القانون، يسعدنا تعزيز قدراتنا البحثية والاستخباراتية للوصول إلى آفاق جديدة".
أعلنت اليوم “سايبل”، وهي شركة معلومات التهديدات الإلكترونيّة القائمة على الذكاء الاصطناعي والمدعومة من “واي كومبينايتور” التي تمكّن المؤسسات من خلال تزويدها بخدمات مراقبة شبكة الويب المظلمة والجرائم الإلكترونية، عن توفّر حلّ الدفاع ضدّ التهديدات الاستخباراتية للوكالات الحكومية لإنفاذ القانون. ويهدف الحلّ بشكل خاص إلى مساعدة وكالات إنفاذ القانون والوكالات الحكومية على جمع وتحليل والاستجابة لحالات الكشف عن المعلومات فائقة الحساسية التي قد يكون لها آثار على الأمن القومي أو تداعيات جيوسياسية، وذلك بدعمٍ من تحليلات وأبحاث “سيجنيت” من “سايبل”. وفي هذا السياق، تتعاون “سايبل” مع العديد من وكالات إنفاذ القانون في جميع أنحاء العالم.
وعلى مدى الأعوام القليلة الماضية، نشط المجرمون السيبرانيون المنظّمون والجهات الفاعلة المدعومة من قِبل بعض الحكومات في استهداف البنى التحتية الوطنية ذات الأهمية الحرجة. وكمثال حديث على ذلك، نذكر الهجوم الذي استهدف “كولونيال بايب لاين” في الولايات المتحدة، والذي هدد بقطع إمدادات الوقود عن نصف البلاد.
وشهدت العديد من دول العالم تعرّض حكوماتها وشبكاتها العسكرية للاختراق وتسريب كميات هائلة من البيانات الحساسة من قبل خصوم مدعومين من قِبل بعض الدول ولديهم دوافع مالية. وفي هذه الحالات يكون الخطر مضاعفاً، إذ تستهدف هذه الجهات الفاعلة في المقام الأول مؤسسات البنية التحتية بالغة الأهمية للمعلومات، مثل محطات الطاقة والمنشآت النووية وخطوط أنابيب النفط ومصافي النفط ومزوّدي شبكات الاتصالات وشبكات النقل.
وبالإضافة إلى ذلك، تستهدف هذه الجهات الفاعلة أيضاً منظومة سلسلة التوريد في هذه المؤسسات، التي تضمّ عادة مُصنَّعي المعدات الأصلية للتكنولوجيا ومصنعي العقود وشركاء البحث والتطوير الاستراتيجيين ومزوّدي خدمات تكنولوجيا المعلومات. وتُنفَّذ هذه الهجمات بقصد واضح يتمثّل بالتجسس والتخريب وسرقة الملكية الفكرية.
وقال مانيش تشاتشادا، المؤسس المشارك والرئيس التنفيذي لشؤون العمليّات بشركة “سايبل”: “فيما تواصل ’سايبل‘ مسيرتها لدعم المزيد من المؤسسات بمعلومات التهديدات المبكرة، يُعدّ هذا النوع من التعاون الاستراتيجي أمراً بالغ الأهمية. وفي ظلّ ما نشهده من زيادة هائلة في الهجمات السيبرانية بالتزامن مع تحول المزيد من المؤسسات والوكالات إلى العمل الرقمي، نهدف إلى دعم شركائنا الحكوميين بقدرات متقدمة لرصد التهديدات وتوفير معلومات استخباراتية سريعة يمكنهم التصرّف وفقاً لها على الفور”.
وتُوفّر “سايبل”من خلال حلّ “سايبل هوك” رؤية مُعمّقة على شبكتي الويب المظلمة والسطحية للكشف عن الهجمات واكتشاف المعلومات الحساسة قبل أن تُستخدم للمساس بالبنية التحتية للدولة أو تعريض الأمن القومي للخطر أو التسبب في مشاكل دبلوماسية للحكومات.
وستحظى الوكالات الحكومية الآن بالدعم اللازم للبحث عن واكتشاف المعلومات الاستراتيجية الحساسة التي يمكن استخدامها للحيلولة دون وقوع الاحتيال المالي والكشف عن البيانات الحساسة أو الاستراتيجية وتطبيق تدابير مضادة مناسبة. وتتوفّر تفاصيل إضافية حول هذه القدرات
ومن جانبه، قال بينو أرورا، المؤسس المشارك والرئيس التنفيذي لشركة “سايبل”: “نُعرب في ’سايبل‘ عن حماسنا للتعاون مع وكالات إنفاذ القانون والوكالات الحكومية لمساعدتها على بناء حضور أكثر مرونة في الفضاء السيبراني من خلال دعمهم بمعلومات استخباراتية قابلة للتنفيذ عن التهديدات في الوقت المناسب. وخلال توسيع علاقتنا مع الهيئات الحكومية هيئات إنفاذ القانون، يسعدنا تعزيز قدراتنا البحثية والاستخباراتية للوصول إلى آفاق جديدة”.