صورة : شابة ثلاثينية تحتفل بطلاقها بطريقة غريبة…..تختلف عن شيرين عبد الوهاب
اختلفت شابة أمريكية عن الفنانة شيرين عبد الوهاب في طريقة التعبير عن الطلاق، بعد انفصالها عن حسام حبيب وحلقها لشعرها، «أبي طومسون» الشابة الثلاثينية احتفلت بطلاقها أمس من زوجها بإقامة حفلة جمعت فيها الجيران والأطفال، ارتدت فيها فستان زفافها وقامت بسكب طلاء أزرق عليها لتخريب الفستان ومن ثم حرقته لتثبت قوتها وأنها لا تريد الاحتفاظ حتى بأجمل ذكرياتها منه وهو الفستان وفقا لصحيفة «ديلي ميل» البريطانيةحرقت الفستان للتخلص من ذكرياته
«حرقت الفستان عشان بيفكرني بذكرياتي معاه، وبعدها ارتحت نفسيا »، بهذه الكلمات التي خرجت من صميم قلبها الذي حطمه زوجها تخلصت أبي طومسون، من ولاية كليفلاند الأمريكية، من آخر ذكريات زوجها الذي دام أكثر من 9 سنوات وصفته بأنه كان زواجا فاشلا حطمها نفسيا، أقامت أبي حفلا صغيرا في بيتها دعت إليه الأصدقاء والأطفال وتبادلوا الرقص والغناء وفي نهاية الحفل طلبت من الحضور إلقاء الطلاء عليها بينما تقف مستسلمة ليتم تخريب الفستان الذي يبلغ ثمنه 1000 جنيه إسترليني أي ما يعادل 20333 جنيها مصريا.
حرقت الفستان للتخلص من ذكرياته
«حرقت الفستان عشان بيفكرني بذكرياتي معاه، وبعدها ارتحت نفسيا »، بهذه الكلمات التي خرجت من صميم قلبها الذي حطمه زوجها تخلصت أبي طومسون، من ولاية كليفلاند الأمريكية، من آخر ذكريات زوجها الذي دام أكثر من 9 سنوات وصفته بأنه كان زواجا فاشلا حطمها نفسيا، أقامت أبي حفلا صغيرا في بيتها دعت إليه الأصدقاء والأطفال وتبادلوا الرقص والغناء وفي نهاية الحفل طلبت من الحضور إلقاء الطلاء عليها بينما تقف مستسلمة ليتم تخريب الفستان الذي يبلغ ثمنه 1000 جنيه إسترليني أي ما يعادل 20333 جنيها مصريا.
التخلص من الفستان كان الطريقة الآمنة بالنسبة لها للتخلص من الأذى النفسي الذي سببه لها طيلة فترة زواجهما، شعرت بالسعادة التي عادت إليها تدريجيا بعد الانفصال عن شريكها الذي لم تنجب منه إلا طفل يبلغ من العمر سبع سنوات، لتبدأ حياة جديدة بصحبة طفلها بعدما أصبحت آخر ذكرياتها مع أبيه عبارة عن تراب.