لماذا الاردن تنطلق منه فعاليات الدورة الثالثة لمنتدى التواصل الخليجي الأردني تحت رعاية دولة الدكتور بشر الخصاونة
عمان_بسام العريان
“لماذا الأردن”
الأردن وبالرغم من الظروف السياسية الاستثنائية التي تعيشها بعض دول المنطقة، دخل في خضم ورشة كبيرة من الاصلاحات الشاملة السياسية والاقتصادية والاجتماعية لتعزيز مسيرته الديمقراطية ومبادئه لاحترام حقوق الانسان وحرية التعبير.
يتمتع الاردن باقتصاد سليم ومنيع قادر على التكيف مع الصدمات المحلية والخارجية وتحقيق النمو بمعدلات مستقرة وقابلة للديمومة . وعلى الرغم من ان الاقتصاد العالمي يخوض صراعات لم يشهد لها مثيلا من حيث معدلات النمو الاقتصادي لا سيما للاقتصادات الناشئة والنامية وتدهور مؤشرات المتانة المالية في اسواق الائتمان الدولية خاصة في اسواق الولايات المتحدة واوربا الا ان الاقتصاد الوطني لا يزال يحقق اداء قويا في العديد من مؤشراته المالية والقطاعية بما فيها النمو الاقتصادي.
انطلاقاً من سعي غرفة تجارة الأردن واتحاد غرف دول مجلس التعاون الخليجي لتوسيع آفاق العلاقات الاقتصادية الأردنية الخليجية تم الاعلان عن التنظيم المشترك لعقد فعاليات الدورة الثالثة لمنتدى التواصل الخليجي الأردني تحت رعاية دولة الدكتور بشر الخصاونة رئيس الوزراء الأفخم خلال الفترة ٢٧- ٢٠٢٢/۹/۲۸ في فندق السانت ريجيس (عمان – المملكة الأردنية الهاشمية)، خاصة وبعد النتائج المثمرة التي تكللت في دورته الأولى التي عقدت عام ٢٠١٥ ودورته الثانية التي عقدت عام ٢٠١٧.
ليشكل بذلك فرصة اقتصادية كبيرة سيمكن القطاع الخاص الخليجي والأردني من المضي قدماً في تحقيق انجازات اقتصادية جديدة في ظل الوضع الاقتصادي العالمي الراهن، والاستفادة من الفرص المتاحة وتعظيم الانجازات للوصول الى رؤى مستقبلية من أجل تحقيق الأهداف الاستراتيجية والمصالح المشتركة وتعزيز المصالح الخليجية الاردنية والتعاون في كافة المجالات.
سيتخلل برنامج المنتدى:
بحث آفاق الشراكة الاقتصادية والاستثمارية والفرص المتاحة بين الأردن ودول مجلس التعاون الخليجي من خلال: م حلقة نقاشية عن بيئة الاستثمار في المملكة الأردنية الهاشمية يتخللها عروض دراسات جدوى لمشاريع استثمارية لرواد الأعمال، المشاريع الكبرى، قطاعات واعدة: النقل واللوجيستيك، السياحة والسياحة العلاجية، البنوك والمصارف الإسلامية، الربط الكهربائي، الأمن الغذائي والتصنيع الزراعي. عروض تقديمية حول فرص وبيئة الاستثمار في دول مجلس التعاون الخليجي من الجهات التالية: المواصفات والمقاييس، منظمة الاستشارات الصناعية لدول مجلس التعاون الخليجي ، مجلس الصحة الخليجي، الربط الكهربائي في دول مجلس التعاون الخليجي. جلسة حوارية بين الجانبين الأردني والخليجي تتناول بحث أفق التعاون المشترك في العديد من المجالات. زیارات ميدانية اختيارية للاطلاع عن كثب حول فرص الاستثمار المتاحة في الأردن.
هذا ولقد تم تأكيد حضور وفود من اتحادات وغرف تجارية خليجية وكبار أصحاب أعمال ومندوبين من فعاليات وهيئات اقتصادية خليجية، مرفقاً لكم نسخة عن البرنامج المبدئي أن أتقدم إليكم بأجمل التحيات وأطيب الأمنيات المقرونة بالتقدير والاعتزاز، وانطلاقاً من سعي غرفة تجارة الأردن واتحاد غرف دول مجلس التعاون الخليجي لتوسيع آفاق العلاقات الاقتصادية الأردنية الخليجية وتم الاعلان اليوم عن التنظيم المشترك لعقد فعاليات الدورة الثالثة لمنتدى التواصل الخليجي الأردني تحت رعاية دولة الدكتور بشر الخصاونة رئيس الوزراء الأفخم خلال الفترة ٢٧- ٢٠٢٢/۹/۲۸ بعمان المملكة الأردنية الهاشمية)، خاصة وبعد النتائج المثمرة التي تكللت في دورته الأولى التي عقدت عام ٢٠١٥ ودورته الثانية التي عقدت عام ٢٠١٧.
ليشكل بذلك فرصة اقتصادية كبيرة سيمكن القطاع الخاص الخليجي والأردني من المضي قدماً في تحقيق انجازات اقتصادية جديدة في ظل الوضع الاقتصادي العالمي الراهن، والاستفادة من الفرص المتاحة وتعظيم الانجازات للوصول الى رؤى مستقبلية من أجل تحقيق الأهداف الاستراتيجية والمصالح المشتركة وتعزيز المصالح الخليجية الاردنية والتعاون في كافة المجالات.
سيتخلل برنامج المنتدى:
بحث آفاق الشراكة الاقتصادية والاستثمارية والفرص المتاحة بين الأردن ودول مجلس التعاون الخليجي من خلال: م حلقة نقاشية عن بيئة الاستثمار في المملكة الأردنية الهاشمية يتخللها عروض دراسات جدوى لمشاريع استثمارية لرواد الأعمال، المشاريع الكبرى، قطاعات واعدة: النقل واللوجيستيك، السياحة والسياحة العلاجية، البنوك والمصارف الإسلامية، الربط الكهربائي، الأمن الغذائي والتصنيع الزراعي. عروض تقديمية حول فرص وبيئة الاستثمار في دول مجلس التعاون الخليجي من الجهات التالية: المواصفات والمقاييس، منظمة الاستشارات الصناعية لدول مجلس التعاون الخليجي ، مجلس الصحة الخليجي، الربط الكهربائي في دول مجلس التعاون الخليجي. جلسة حوارية بين الجانبين الأردني والخليجي تتناول بحث أفق التعاون المشترك في العديد من المجالات. زیارات ميدانية اختيارية للاطلاع عن كثب حول فرص الاستثمار المتاحة في الأردن.
هذا ولقد تم تأكيد حضور وفود من اتحادات وغرف تجارية خليجية وكبار أصحاب أعمال ومندوبين من فعاليات وهيئات اقتصادية خليجية،