ضفدع فليشمان الزجاجي .. أجمل الحيوانات على كوكب الأرض

الكوكب ملئ بالحيوانات متعددة الأشكال والألوان، ولكن هل سألت ذاتك ذات يوم ما من هم أجمل الحيوانات على كوكب الأرض، وفي هذا الصدد نقدم لك أجمل الحيوانات على كوكب الأرض، وذلك بحسب موقع z-animals.

ضفدع فليشمان الزجاجي:

هذا الضفدع الصغير، الذي يبلغ طوله 0.8 إلى 1.26 بوصة فقط ، منتشر على نطاق واسع ويوجد في الغابات التي تمتد من المكسيك إلى فنزويلا والإكوادور .

إنه أخضر ساطع، فاتح اللون مع بقع صفراء ونقاط سوداء، عيونه المنتفخة ذهبية ، وبؤبؤ العين السوداء أفقية، وله أنف صغير حاد، وجلد بطنه شفاف ويمكن رؤية أعضائه الداخلية.

تقضي ذكور الضفادع موسم التكاثر، الذي يمتد من أواخر الشتاء إلى أواخر الخريف ، تدافع عن أراضيها وتستدعي الإناث.

وبعد التزاوج ، تضع الإناث ما يصل إلى 30 بيضة على الجانب السفلي من الورقة فوق جسم مائي، يحرسهم كلا الوالدين وعندما يحين وقت تفقيس الضفادع الصغيرة ، فإنها ببساطة تسقط في الماء.

الحصان العربي:

إنها واحدة من أكثر السلالات شهرة في العالم وقد حسنت خط العديد من سلالات الخيول الأخرى ، بما في ذلك الخيول الأصيلة، ويرجع تاريخ اكتشافه منذ 4500 عام.

رأس العربي الحقيقي له جبة، بالإضافة إلى انتفاخ طويل بين العينين، والعينان كبيرتان ومتباعدتان عن بعضهما البعض وأسفل الرأس مقارنة بالأنواع الأخرى من الخيول.

الأذنان صغيرتان وفي بعض الأحيان يكونان منحنى داخلي، الرقبة المقوسة رشيقة ولكنها قوية وتتدفق بشكل جميل في الكاهل، ويمتلك الحصان ظهر قصير ، وسيقان صلبة ونظيفة وذيل مرتفع بما يتناسب مع الخناق.

وحتى هيكلها العظمي مختلف ، فالعربي لديه 17 ضلعًا و 16 عظمة ذيل وخمسة عظام أسفل الظهر، وتحتوي الخيول الأخرى على 18 ضلعًا و 18 عظمة ذنب وستة عظام أسفل الظهر، ويشتهر الحصان العربي بقدرته على التحمل بالإضافة إلى جماله.

النمر السيبيري:

النمور هي أجمل الحيوانات المفترسة في العالم ، مع معاطفها المخططة السميكة ذات اللون الأحمر البني والأسود ، والأنياب التي تسحق العظام ، والكفوف الضخمة ، والرقبة ، والسحر الإمبراطوري.

والنمر السيبيري هو الأكبر من بين هذه القطط الرائعة المهددة بالانقراض ، حيث يبلغ وزن الذكر الكبير 400 رطل أو أكثر ويبلغ طوله 11 قدمًا وذيله 3 أقدام. لكل نمر نمطه الفريد من الخطوط ، مثل بصمات الأصابع الفريدة للإنسان.

وتعمل هذه الخطوط على إخفاء القطة المفترسة في البرية، يصبح معطف النمر السيبيري أكثر سمكًا وألوانه أكثر إشراقًا في فصل الشتاء، وتساعده الوسادات العريضة الموجودة على قدميه عند عبوره في الثلوج العميقة.