كيا الأردن ترعى اليوم المفتوح لأكاديمية عمّان بمناسبة عيد الاستقلال
رعت الشركة الوطنية العربية للسيارات – وكلاء كيا في الأردن، اليوم المفتوح العائلي الذي أقامته مدرسة أكاديمية عمّان بمناسبة عيد الاستقلال الثامن والسبعين للمملكة، كما شاركت في نشاطاته المتنوعة التي حملت جميعها طابعاً أردنياً، مع عروض فلكلورية ومأكولات محلية.
وفي تعليق له بهذه المناسبة، قال الرئيس التنفيذي للشركة الوطنية العربية للسيارات، وهي إحدى شركات مجموعة عليان، محمد عليّان: “لقد جاءت رعايتنا ومشاركتنا في كيا الأردن في اليوم المفتوح لأكاديمية عمّان بنسخة عيد الاستقلال لحرصنا على التواجد والحضور في الفعاليات الاحتفالية بمناسبات وأعياد الوطن الهامة، ولانسجام أهداف الاستقلال الذي نستذكر من خلاله بطولات وإنجازات، مع أهداف استراتيجية علامة كيا الرامية لتغيير المستقبل إلى الأفضل من خلال القدرة على الإدهاش عبر الالتزام بالعمل والتطوير المتواصل الذي يشكل أساس الانتماء والمواطنة، والذي نسعى لتعزيز مبادئه لدى الجيل الناشئ الذي يحظى باهتمام كبير لدينا.”
وفي إطار هذه الرعاية والمشاركة، استعرضت كيا الأردن أحدث ابتكارات علامة كيا الصديقة للعائلة والشباب، سيارة كيا سورينتو 2024 الهجينة، والتي تعد من السيارات الرياضية متعددة الإستخدامات التي مرت أجيالها بمراحل تطور عدة، والتي تقف التقنية المتقدمة اليوم وراء مزاياها الذكية الحالية. بالإضافة إلى السيارة الكهربائية الحاصلة على أكبر عدد من الجوائز لسيارة بمحرك كهربائي، كيا EV9 والتي تتميز بتصميم خارجي أنيق واستثنائي يحاكي المستقبل، مع تصميم مقصورات داخلية جذابة ومريحة لكافة أفراد العائلة، مع أنظمة ترفيه وسلامة وأمان متطورة.
وإلى جانب الفرصة التي أتاحتها لاستكشاف سيارة كيا سورينتو و EV9 عن كثب، فقد تفاعلت كيا الأردن مع المشاركين في اليوم المفتوح من الزوار وتحديداً الصغار منهم عبر جناحها، وذلك من أجل تعزيز وعيهم بإجراءات وقواعد السلامة على الطرق، من خلال كتاب تلوين كيا الخاصة بنصائح السلامة المرورية، موجهة الدعوة لجميع الحاضرين لتجربة قيادة السيارة في معرضها “كيا تاون”، الذي يعد أكبر معارض “كيا” على مستوى العالم، وأكبر معرض ومركز صيانة سيارات على مستوى المملكة.
ويذكر بأن كيا الأردن تمتلك رؤية واستراتيجية طموحة تتمثل في رفد المملكة بأفضل منتجات وحلول التنقل من علامة كيا ذات الجودة العالية، والمعززة بأرقى الخدمات البيعية، إلى جانب تأدية مسؤوليات ذات أبعاد تنموية من خلال المشاريع والخدمات المجتمعية.