OneClickDrive: أكبر سوق لتأجير السيارات في دبي يفتح أبوابه في المغرب

يحتفل OneClickDrive، سوق تأجير السيارات الرائد في دبي، بخبر رائع! حيث يوسّع نشاطه في المغرب، ليشهد بذلك دخوله الأول إلى القارة الأفريقية

يحتفل OneClickDrive، سوق تأجير السيارات الرائد في دبي، بخبر رائع! حيث يوسّع نشاطه في المغرب، ليشهد بذلك دخوله الأول إلى القارة الأفريقية. وهذه الخطوة الاستراتيجية لا تعمل فقط على توسيع نطاق سوقه، بل يُمثل أيضًا إنجازًا هامًا في رحلة نموه.

يُرسخ OneClickDrive، منذ تأسيسه، معايير جديدة في قطاع تأجير السيارات. إذ توفر منصته المبتكرة تشكيلة واسعة من السيارات، تشمل السيارات الفاخرة والسيارات ذات الأسعار المعقولة، لتضمن للعملاء الحصول على السيارة الأنسب التي تناسب متطلباتهم. تشمل بعض الإحصائيات الرئيسية التي تُبرز نجاحه ما يلي:

الشراكات: يوفر أكثر من 250 مكاتب تأجير سيارات مجموعة متنوعة من السيارات.

حجم الأسطول: أكثر من 5000 سيارة، مما يجعله أكبر سوق لتأجير السيارات في دبي والمدن الرئيسية الأخرى حول العالم.

قاعدة العملاء: يُثق بها أكثر من 100.000 مستخدم كل شهر، مما يعكس شعبيته ومصداقيته على نطاق واسع.

استنادًا إلى هذا النجاح، وسّعوا نطاق خدمات كراء السيارات مراكش ومدن مغربية أخرى. تُعتبر الدولة سوقًا نشطة مع ازدياد الطلب على استئجار السيارات، خاصة بين السياح الذين يستهويهم تراثها الثقافي الغني ومناظرها الطبيعية الخلابة ومدنها الصاخبة. وبالإضافة إلى ذلك، يُشكل موقع المغرب الاستراتيجي في شمال إفريقيا بوابة إلى القارة، مما يجعله منصة مثالية للانطلاق نحو مزيد من التوسع.

لكراء السيارات بالمغرب ماذا تُعد منطقة الخليج العربي وأفريقيا ساحة التوسع القادم؟

في حين تُمثل توسعة خدمة كراء السيارات بالمغرب فصلًا جديدًا ومثيرًا، تركز شركة OneClickDrive أيضًا على التوسع في مناطق أخرى من الخليج العربي وأفريقيا. إليك سبب كون هذه المناطق هي الحدود الجديدة لشركة OneClickDrive:

نمو السياحة: تشهد كل من دول مجلس التعاون الخليجي وشمال إفريقيا نموًا سياحيًا ملحوظًا، حيث شهدت منطقة شمال إفريقيا ارتفاعًا بنسبة 7% في عدد الوافدين الدوليين، وتعززت منطقة الخليج العربي بالفعاليات والاستثمارات الكبرى.

التمدد العمراني: يُسهم التمدد العمراني المتسارع والنمو الاقتصادي في كلتا المنطقتين في ازدياد الحاجة إلى خدمات تأجير السيارات.

جيل الشباب: يشكل من هم دون الخامسة والعشرين أكثر من 60% من سكان إفريقيا، وهم بارعون في استخدام التقنية ويبحثون عن حلول مبتكرة للسفر، بينما يتميز سكان دول مجلس التعاون الخليجي بأنهم شبابًا أغنياء يقدّرون الفخامة والراحة.

تطوير البنية التحتية: يُساهم الاستثمار في البنية التحتية، بما في ذلك الطرق والمطارات، في تحسين الربط وإمكانية الوصول عبر دول مجلس التعاون الخليجي وأفريقيا.

إذ يؤمنون بأن هذه الخطوة ستدفع بعجلة نموهم وتساهم بشكل فعال في نهضة قطاع تأجير السيارات في هذه المناطق.

اترك رد

زر الذهاب إلى الأعلى