الزميل الاعلامي بسام العريان مهنئا بميلاد سمو الشيخه الكاتبه ساره طالب السهيل المُثمره النافعه لنفسها ولغيرها. عيد ميلادها حكايه جمال الثاني من أب
يحتفل الأشخاص في يوم محدد من كل عام بحلول ذكرى مولدهم السعيدة، فالحياة نعمة وهبة عظيمة من الله عز وجل وهبها إليها لينعم بالسعادة والفرح في الدنيا ويكون حضوره إليها مُثمراً نافعاً لنفسه ولغيره.
تترك التهنئة التي يسديها شخص إلى شخص محبة في قلبه، وثقة بأن هذا القلب يحتوي مكانة له،
الصديق او الصديقه الوفيه الغاليه على القلب، سمو الشيخه ساره طالب السهيل من الكنوز القليلة التي يعثر عليها الإنسان في حياته، وما أجمل أن يهنيء الإنسان صديقه بلطفها وكرمها
“يارب أجعلها بدايه لأحلى سنوات تقضيها اللهم اكتب لها الخير فيه وقربها منك اکثر كل عام وأنت بخير
صديقتي
. اللهم استودعتك سنة
جديدة من عمرها فجعل القادم أجمل مما مضى
وحقق فيها أمنياتها يارب
عيد ميلادها حكايه لجمال
هاليوم كل عام وإنتي بخير
اللهم في أول يوم من
عمرها الجديد و في يوم ميلادها أسألك يا الله فرحة و سعادة تغمرها دائما و أبدا كل عام وانتي لنا أجمل اخت وصديقة