مروة راتب تتخلى عن الزوائد وتلفت الأنظار في أحدث ظهور
تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو للفنانة مروة راتب، بعد خروجها من السجن واستعادة السيطرة على حساباتها الموثقة عبر منصات التواصل الاجتماعي، وقد ظهرت بصورة لافتة، إذ تخلت عن زوائدها الكبيرة في كلا الجانبين.
وفي الفيديو تغزلت مروة راتب في نفسها، وأكدت أنها تعرف قيمتها بالضبط تماماً كما تدرك نقاط ضعفها، وأشارت إلى أنها تعلم أنها شخصية قليلة الصبر وشديدة الحساسية، إلا أن لديها نقاط قوة كبيرة.
وقالت مروة راتب إنها شخصية طيبة للغاية نظيفة القلب، عندما تحب فهي تعطي من كل قلبها، وعندما تكره فهي تغلق الأبواب، وتستنفذ الفرص تماماً، وذلك لأنها لا تستطيع أن تكون ذات وجهين مثل البعض.
مروة راتب أضافت أنها تحاول العمل لتصليح عيوبها وهناك أشياء قابلة للإصلاح وأخرى لا يمكن إصلاحها، وطلبت مروة راتب من متابعيها فتح قلوبهم والتحدث معها بصراحة حول طبيعتهم الخاصة.
وظهرت مروة راتب بإطلالة لافتة؛ إذ ارتدت فستاناً ضيقاً باللون الذهبي الداكن، مع غطاء رأس من الخلف، وتركت شعرها الطويل الأشقر منسدلاً في تموجات لطيفة على الجانبين، فيما لفتت رشاقتها الأنظار كثيراً، إذ لم تكن هناك حاجة للظهور مع الخصر العريض المميز، والذي كانت راتب حريصة على الظهور به قبل حبسها.
وتفاعل الجمهور مع ظهور مروة راتب مجدداً بصورة طبيعية عبر حساباتها على منصات التواصل الاجتماعي، وقال البعض: “وين راحت الزيادات”؟ “يبي لها تنسجن مرة ثانية شكلها ما تأدبت صح”، “كأنها شافطه الزعانف للي تحت خصرها”، “المخاد اللي بالجوانب يتركبون وينشالون والا شد بلاده ما يتحركون طيب إذا شد بلاده، وين راحو”؟ “ما شاء الله ضعفت وصار جسمها حلو.. بس أحس رأسها كبير على جسمها”، “نست لسانها وداها ورى الشمس وقاعدة تكرر نفس الغلط”
عقب خروجها من السجن، شاركت مروة راتب مقطع فيديو عبر حساباتها في وسائل التواصل الاجتماعي، حيث رحبت بمتابعيها، وعبرت عن شوقها لهم. هذا الفيديو كان مليئا بالأحاسيس والتعبير عن الأوقات الصعبة التي مرت بها. إلا أن النقاش لم يقتصر على مشاعرها فقط، بل تطور إلى الحديث عن التغيرات الجسدية التي طرأت عليها، والتي بدت ملحوظة لمتابعيها.