ميلانيا ترامب تظهر بشكل “مفاجئ” في حملة زوجها ويتبادلان العناق والقُبل
بجمالها الرصين وأناقتها الملفتة، عادت ميلانيا ترامب للواجهة، مثيرةً الانتباه والتساؤلات حول مدى مشاركتها في حملة زوجها، المرشح الجمهوري دونالد ترامب، للرئاسة.
مساء الأحد، أطلت السيدة الأولى السابقة على جمهور حديقة ماديسون سكوير بنيويورك في ظهور نادر، حيث تقدمت لتقديم زوجها وسط ترحيب واسع.
ورغم أن ظهورها جاء قبل أسبوع واحد من الانتخابات، فإنها لم تستغرق أكثر من خمس دقائق في كلمتها القصيرة التي ألقتها قبل أن تقدم زوجها بابتسامة ملؤها الثقة، في مشهد رومانسي تخللته قبلة على المسرح وتبادل للتحية، حيث صعد ترامب على أنغام أغنيته الشهيرة “God Bless America”، وفق ما رصدته وسائل إعلام أمريكية مثل “نيويورك بوست” و”سي إن إن”.
في كلمتها القصيرة، قالت ميلانيا: “هنا في نيويورك، موطن القوة والشجاعة والوحدة، حيث تتجسد الصناعات المبدعة ويزدهر عمالقة التمويل والأزياء والفنون”، مشيرةً إلى رمزية نيويورك كعاصمة لا مثيل لها في العالم. وأضافت: “هذه المدينة، كما أمريكا، بحاجة لاستعادة سحرها”، معتبرة أن زوجها سيكون الرئيس القادم الذي سيعيد، بحسب قولها، “العظمة” للبلاد.
وفي نهاية الكلمة، أمسك ترامب بيد زوجته، موجهاً للجمهور حديثه، حيث قال: “إنه لمن دواعي سروري أن تنضم إلينا زوجتي الجميلة”. وأثنى على كتابها الأكثر مبيعاً، مشيداً به بقوله: “إنه كتاب رائع”.
بجمالها الرصين وأناقتها الملفتة، عادت ميلانيا ترامب للواجهة، مثيرةً الانتباه والتساؤلات حول مدى مشاركتها في حملة زوجها، المرشح الجمهوري دونالد ترامب، للرئاسة.
مساء الأحد، أطلت السيدة الأولى السابقة على جمهور حديقة ماديسون سكوير بنيويورك في ظهور نادر، حيث تقدمت لتقديم زوجها وسط ترحيب واسع.
ورغم أن ظهورها جاء قبل أسبوع واحد من الانتخابات، فإنها لم تستغرق أكثر من خمس دقائق في كلمتها القصيرة التي ألقتها قبل أن تقدم زوجها بابتسامة ملؤها الثقة، في مشهد رومانسي تخللته قبلة على المسرح وتبادل للتحية، حيث صعد ترامب على أنغام أغنيته الشهيرة “God Bless America”، وفق ما رصدته وسائل إعلام أمريكية مثل “نيويورك بوست” و”سي إن إن”.
في كلمتها القصيرة، قالت ميلانيا: “هنا في نيويورك، موطن القوة والشجاعة والوحدة، حيث تتجسد الصناعات المبدعة ويزدهر عمالقة التمويل والأزياء والفنون”، مشيرةً إلى رمزية نيويورك كعاصمة لا مثيل لها في العالم. وأضافت: “هذه المدينة، كما أمريكا، بحاجة لاستعادة سحرها”، معتبرة أن زوجها سيكون الرئيس القادم الذي سيعيد، بحسب قولها، “العظمة” للبلاد.
وفي نهاية الكلمة، أمسك ترامب بيد زوجته، موجهاً للجمهور حديثه، حيث قال: “إنه لمن دواعي سروري أن تنضم إلينا زوجتي الجميلة”. وأثنى على كتابها الأكثر مبيعاً، مشيداً به بقوله: “إنه كتاب رائع”.
من جهتها، نقلت صحيفة “ذا هيل” أن حضور ميلانيا لم يكن مدرجاً على قائمة المتحدثين في الفعالية، مما جعل ظهورها المفاجئ مثار جدل وتساؤلات حول ما إذا كانت ستشارك بفاعلية في حملة ترامب الرئاسية لعام 2024. في الواقع، لم تظهر ميلانيا ترامب علناً كثيراً بجوار زوجها خلال الفترة الماضية، وفضلت التواجد بجانب ابنهما بارون البالغ من العمر 18 عاماً، حيث تمضي وقتها بين فلوريدا ونيويورك.
ويذكر أنها حضرت في وقت سابق مؤتمر الحزب الجمهوري بجانب زوجها بعد حادثة إطلاق النار عليه في بنسلفانيا، إلا أنها اكتفت حينها بإصدار بيان حول الحادثة دون أن تلقي كلمة، مكتفية بدعم زوجها بهدوء وابتعاد عن الأضواء.