توقعات ليلى عبد اللطيف تعود للأضواء بسبب جورج كلوني وأمل علم الدين

أعادت تصريحات العرافة اللبنانية ليلى عبد اللطيف الجدل مجددًا بعد أن تنبأت سابقًا بانفصال النجم العالمي جورج كلوني عن زوجته المحامية اللبنانية أمل علم الدين خلال عام 2025. ورغم أن هذه التوقعات لقيت شكوكًا عند إطلاقها، فإن المستجدات الأخيرة في حياة الثنائي أعادت لفت الأنظار إليها.

وتداولت الصحافة العالمية تقارير عن توتر العلاقة بين كلوني وعلم الدين، مشيرة إلى أن الانفصال قد يكون وشيكًا، وسط حديث عن تعويض مالي ضخم قد يصل إلى 300 مليون دولار تدفعه كلوني في حال حدوث الطلاق.

يأتي ذلك بعد 11 عامًا من الزواج، شهد خلالها الثنائي حضورًا إعلاميًا قويًا، إلا أن غيابهما المشترك مؤخرًا أثار التكهنات حول مصير علاقتهما.

وتشير مصادر مقربة إلى أن ضغوط العمل أثرت على استقرار الزواج، حيث يتواجد كلوني حاليًا في نيويورك لتصوير فيلم جديد، بينما تواصل علم الدين إدارة مكتبها القانوني في بريطانيا.

هذا البعد الجغرافي يبدو أنه ساهم في خلق فجوة بين الطرفين، ما زاد من حدة الشائعات حول إمكانية الطلاق قريبًا.

وفي الوقت الذي لم يصدر أي تأكيد رسمي من الطرفين بشأن هذه التقارير، يرى البعض أن غياب كلوني وعلم الدين عن الفعاليات العامة معًا قد يكون مؤشرًا على وجود أزمة حقيقية. ورغم كل هذه التوقعات، يبقى السؤال مفتوحًا حول ما إذا كان الثنائي سيتجاوز هذه المرحلة أم أن نبوءة ليلى عبد اللطيف ستتحقق بالفعل.

اترك رد

زر الذهاب إلى الأعلى