موظفة تطلب الخلع بعد 15 عاما من الزواج.. والزوج: «اتهمتني بتعاطي المنشطات الجنسية»
أقامت موظفة في إحدى المصانع دعوى أمام محكمة الأسرة ضد زوجها تطلب فيها الخلع لاستحالة العشرة.
وقالت الموظفة في دعواها إن «زوجها لا يلبي متطلباتها هي وطفليها إضافة إلى رفضه الاشتراك لهم في إحدى المدارس اللغات أسوة بأبناء شقيقه».
حضر المدعي عليه أمام المحكمة، وقال إنه «غير مقصر مع زوجته وطفليه ويلبى كافة متطلباتهم ومنذ زواجهما منذ حوالي 15 عامًا كانت على علم بدخله الشهري، وإنه كان يتقاضى راتبه ويعطيه لها مقابل شراء متطلبات المنزل، لكن مشكلتها هي الغيرة، فعندما تجد أحد من أشقائها أو أشقائه بشراء شيء ما أو إلحاق أبنائهم في مدارس أعلى في المستوى تغضب وتترك مسكن الزوجية».
وأشار إلى أنه «منذ زواجهما اتفق معها على عدم عملها إلا أنه فوجئ بها مؤخرًا بالبحث عن وظيفة دون علمه، واخبرته بانها التحقت للعمل بإحدى المصانع، مما أدى إلى وقوع مشاداه كلامية بينما لإخلالها بالاتفاق، وتدخل الأقارب وتم الصلح بينهما بعد إقناعه بضرورة عملها«.
وذكر المدعى عليه أنه «بعد عام من عملها ازادات المشاكل بينهما لكونها وافقت على ورديه عمل لزيادة دخلها مما جعلها تتأخر على طفليها وتركهما دون ترك أي مأكولات، وعندما عاتبها طلبت منه الطلاق إلا إنه رفض، فتركت مسكن الزوجية واقامت عند والدها ومنعته من رؤية طفليه».
وأشار إلى أنه «منذ زواجهما اتفق معها على عدم عملها إلا أنه فوجئ بها مؤخرًا بالبحث عن وظيفة دون علمه، واخبرته بانها التحقت للعمل بإحدى المصانع، مما أدى إلى وقوع مشاداه كلامية بينما لإخلالها بالاتفاق، وتدخل الأقارب وتم الصلح بينهما بعد إقناعه بضرورة عملها«.
وذكر المدعى عليه أنه «بعد عام من عملها ازادات المشاكل بينهما لكونها وافقت على ورديه عمل لزيادة دخلها مما جعلها تتأخر على طفليها وتركهما دون ترك أي مأكولات، وعندما عاتبها طلبت منه الطلاق إلا إنه رفض، فتركت مسكن الزوجية واقامت عند والدها ومنعته من رؤية طفليه».
وتابع: «تفاقمت المشاكل بيننا عندما اتصلت بزوج زميلتها في المنطقة حاول الأخير الصلح بيننا وأخبرتني بأنها أقامت دعوى الخلع ضدي بسبب تعاطيه المنشطات الجنسية، وسجلت المكالمة، ونشرت ما قالته أمام أهل المنطقة الشعبية الذي أقطن فيها وجعلتني محتكرًا أمام أقاربي وجيراني، وأدعت أشياء لم تحدث