تكمل شركة GICL توصيل 10,000 كيلومتر من كبلات الألياف الضوئية

أعلنت شركة IHS Nigeria اليوم، وهي جزء من شركة IHS Holding Limited (المدرجة في بورصة نيويورك تحت الرمز (NYSE: IHS) (“IHS Towers‎”)، وهي واحدة من أكبر المالكين والمشغلين والمطورين المستقلين للبنية التحتية للاتصالات المشتركة في العالم حسب عدد الأبراج، عن اكتمال توصيل أكثر من 10,000 كيلومتر من كبلات الألياف الضوئية عبر ولايات نيجيريا الـ 36 ومنطقة العاصمة الفيدرالية من خلال شركتها التابعة، Global Independent Connect Limited (GICL). يعد هذا معلمًا مهمًا يعمل على دعم الخطة الوطنية للنطاق العريض للحكومة الفيدرالية والتي تستهدف انتشار النطاق العريض بنسبة 70٪ في نيجيريا بحلول عام 2025.

وعلى نطاق أوسع، تواصل شركة IHS Nigeria نشر الألياف إلى الأبراج (FTTT) لتوفير قدرة نقل متزايدة للمساعدة في تحسين أداء شبكات الوصول إلى الألياف وإدخال تقنيات الجيل التالي، مثل خدمات 5G. تساعد شركة IHS Nigeria، من خلال ربط الأبراج، في توفير البنية التحتية للألياف إلى المناطق الحضرية الأساسية ودعم تقديم الخدمات الرقمية للمنازل والشركات والمؤسسات العامة بالشراكة مع عملائها.

وإضافةً إلى شبكة الألياف الضوئية التابعة لشركة GICL، نفذت شركة IHS Nigeria أيضًا تغطية شبكة الهاتف المحمول في أكثر من 580 مجتمعًا ريفيًا لم يكن متصلًا في السابق في نيجيريا من خلال برنامج الهاتف الريفي الخاص بها. تعمل شركة IHS Nigeria على تحقيق أهداف إطلاق الشبكة ودعم أجندة الشمول الرقمي للحكومة الفيدرالية، وذلك من خلال المساعدة في تقديم خدمات الصوت والبيانات لهذه المجتمعات.

علق Kazeem Oladepo، نائب رئيس GICL، قائلًا: “لا تزال شبكات الألياف الضوئية الحضرية المحدودة وشبكات المسافات الطويلة تشكل عائقًا أمام تحسين خدمات الاتصالات الحالية وإدخال التقنيات الناشئة والخدمات الرقمية في نيجيريا. يركز نهجنا في نشر كبلات الألياف الضوئية على تنفيذ الشبكات على أساس الوصول الحر والبنية التحتية المشتركة، وتوفير أزواج ألياف قوية وقابلة للتطوير وقنوات بديلة لضمان استفادة العديد من المشغلين من البنية التحتية. حققنا قدرًا كبيرًا من توصيل شبكة كبلات الألياف الضوئية في أقل من ثلاث سنوات، من خلال التعاون مع العديد من أصحاب المصلحة، بما في ذلك عملاؤنا والوكالات الحكومية والفيدرالية. نلتزم بدعم أهداف الاقتصاد الرقمي للحكومة الفيدرالية، ويوضح هذا الإنجاز إمكانية تسريع نشر البنية التحتية الحيوية عندما يقوم أصحاب المصلحة الرئيسيون بمواءمة أهدافهم.