تنازلات مؤلمة”.. ماذا ستقدم إسرائيل مقابل الرهائن

قال نائب مساعد وزير الخارجية الأمريكي الأسبق، هنري إنشر، يوم الأحد، إنه يستبعد إمكانية نجاح أي جولة حالية من المفاوضات غير المباشرة بين إسرائيل وحركة حماس في قطاع غزة.

وذكر أن المقترحات الجديدة التي تهدف إلى وقف قصير الأمد لإطلاق النار مقابل الإفراج عن عدد محدود من السجناء الفلسطينيين تفتح المجال لبعض الاحتمالات، لكنها تصطدم بجمود في المواقف السياسية سواء في الولايات المتحدة أو إسرائيل.

ونقلت وكالة رويترز الأحد عن مسؤول مطلع أن مدير المخابرات المركزية الأميركية ورئيس جهاز الموساد الإسرائيلي ورئيس الوزراء القطري يجتمعون الأحد في الدوحة لبدء مفاوضات من أجل التوصل إلى اتفاق جديد قصير الأمد لوقف إطلاق النار في قطاع غزة.

وأضاف المسؤول أن المحادثات تهدف إلى إقناع إسرائيل وحماس بالموافقة على وقف القتال في قطاع غزة لمدة تقل عن شهر، على أمل أن يؤدي ذلك إلى اتفاق أكثر استدامة.

اترك رد

زر الذهاب إلى الأعلى